((أَجْنَبِي))؛؛(foreign)(خُنُوع أَغْرى الصَبْو)؛؛للكاتبة إلهام رفعت
  • Reads 20,679
  • Votes 1,221
  • Parts 29
  • Reads 20,679
  • Votes 1,221
  • Parts 29
Ongoing, First published Feb 08, 2021
عمل جديد سوف يضاف لأعمالي، أتمنى يعجبكم
المقــدّمة 
في قلبي وجْدٌ منثور، تحلّت به حياتـي
بـ داخل عروبةٍ متأججةٍ، لاحت فيها أمنياتي
عربيٌ والشوق في أذني يهمسُ لي؛ لـ أخفف آهاتي
و بَغَيت الرويّة في ظلهِ، وبـ الفُرصِ أبيتُ الاستغناءِ
و في حضـرةِ العِز المُغرٍ، دعـاني بـ سحرٍ أغْـواني.
وتزعزعت أيامي، فـ هل سوف تتوقف أحلامي؟

أجْـنَبي(خُنُوع أَغْرى الصَبْو) (foreign)
للكاتبة إلهام رفعت
All Rights Reserved
Sign up to add ((أَجْنَبِي))؛؛(foreign)(خُنُوع أَغْرى الصَبْو)؛؛للكاتبة إلهام رفعت to your library and receive updates
or
#536كوميدي
Content Guidelines
You may also like
مصائر متشابكة  by GehanFadel5
24 parts Ongoing
الحياة مثل كرة القدم، تدور بنا دون توقف، تسقطنا أحيانًا، وترفعنا أحيانًا أخرى، لكنها لا تبقى في مكان واحد، ولا تستقر عند أحد. هناك فتاة حزينة، قلبها مثقل بالخيبات، وكأنها الكرة التي يسددها الجميع دون رحمة. ضعيفة الملامح، لكنها تحمل في داخلها طاقة كافية لتستمر رغم الألم. وهناك فتاة قوية، تسقط لكن تقوم، تتحدى قوانين اللعبة، تصنع هدفها وسط كل العثرات. تحمل وجعها وكأنه سر قوتها، وتحول انكساراتها إلى شغف يدفعها نحو الفوز. وبينهنّ، فتاة حقيرة، تعيش دور المتفرج الذي يصفق في فوز الآخرين، لكنها تطعن في ظهورهم لتبقى في الواجهة. تلعب بلا شرف، ولا تعرف للصدق طريقًا. وأخرى بريئة، ترى الحياة بعيون واسعة لا تعرف الخداع. تصدق الجميع، تحلم بأهداف نقية، لكنها في النهاية تقع في ميدان لعبة قاسية لا ترحم ضعفها. نحن مثل الكرة، ندور في ملاعب مختلفة، بين القسوة والرحمة، بين القوة والضعف، لكن في النهاية، المهم ليس أين نسقط، بل كيف ننهض ونواصل الركض.
You may also like
Slide 1 of 10
كأنك خُلقت لأجلي cover
غريق علي البر cover
أسد مشكى "ما بعد الجلاء " cover
رواية (رد شرف) cover
كسرة وضمة وسكون للكاتبة رحاب إبراهيم حسن  cover
لمن يهتف القلب cover
وضاقت الأرض بي cover
مصائر متشابكة  cover
سوار الذهب cover
خسوف ( بقلم آية العربي ) cover

كأنك خُلقت لأجلي

11 parts Ongoing

كانت تعتقد أن تلك هي نهاية قصتها مع تلك السيدة التي نجحت في تدمير زواجها، لكنها لم تعلم أن ذلك لم يكن سوى مُجرد بداية ..