تستمع للصمت الذي قطعه صوت الصفقه والتصفير من خلفها ليصفر وجهها نحو من سمع هذه المحادثه ، لترى ذاك الشعر الاسود والعيون الرماديه والملامح الخبيثة ذاتها ليتقدم نحوها بإبتسامته المعهوده -"كم كنتي قاسيه بحق السيد مايكلسون يا أنسة دينواغ ، ام يجب علي ان اسحب لقب آنسه منك، ان اخبر مايكلسون كل الساده بالخارج عما تفوهتي به له؟" -"واللعنه عليه وعليك يا ايها المتنصت" ______ حيث قرر الحُب سطو قلب ذلك الفاسق وتِلك المتمردهAll Rights Reserved