Story cover for ردة فعل جيمين اذا كنتي حبيبته وخانك  {ملاحضه انتي العضوه الثامنه} حزين...  by jimin-kooe
ردة فعل جيمين اذا كنتي حبيبته وخانك {ملاحضه انتي العضوه الثامنه} حزين...
  • WpView
    Reads 1,030
  • WpVote
    Votes 26
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 1,030
  • WpVote
    Votes 26
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published Feb 11, 2021
حزين. 💔🥀
All Rights Reserved
Sign up to add ردة فعل جيمين اذا كنتي حبيبته وخانك {ملاحضه انتي العضوه الثامنه} حزين... to your library and receive updates
or
#537jimin
Content Guidelines
You may also like
احفاد السيد : الثار by oo_ll13
64 parts Ongoing
كَانُوا ضِيَاءَ الدَّارِ، إِخْوَةَ وِفَاقِ فِي ظِلِّ سَيِّدِهِمْ، بِأَعْذَبِ مِيثَاقِ "أَحْفَادُ سَيِّدِنَا" كَالنَّجْمِ قَدْ سَطَعُوا لَمْ يَعْرِفُوا غَدْرَ الزَّمَانِ، حِينَ وَدَعُوا حَتَّى أَتَى "الثَّأْرُ" اللَّعِينُ بِبَغْضَةِ كَالسَّيْفِ يَقْطَعُ، يَفْتَرِسُ لَحْظَةَ مِنْ أَرْضِ غَدْرٍ قَدْ تَفَجَّرَتْ نَارُ فَأَضَاعَتِ الأَخَوَيْنِ وَهَاجَتِ الأَثْوَارُ وَالْأُخْتُ فِي قَيْدِ السَّبَايَا بَاتَتْ رُوحٌ تَمُوتُ وَفِي الدُّمُوعِ عَاشَتْ يَا لَلْمَآسِي! ضَاعَ الدَّمُ وَضَاعَ النُّور وَانْهَارَ بَيْتُ الحُبِّ، فِي جَوْفِ مَقْبُورْ هِيَ رِوَايَةُ الدَّمْعِ وَالْجُرْحِ القَدِيمِ كَيفَ الثَّأْرُ يَقْتُلُ كُلَّ شَيْءٍ كَرِيمِ وَكَيْفَ الْأَحِبةُ يُصْبِحُونَ "ضَحَايَا" يَبْكُونَ مَنْ رَحَلُوا... وَيَبْكُونَ مَنْ بَقَايَا ______________________★______________________ لا احلل ولا اقبل باخذ الرواية او نقلها بأي شكل من الاشكال البداية :- ﴿ 1 _ 3 _ 2025 يوم السبت المُصادف الأول من شهر رمضان الكريم سنة 1446 ه‍ــ الساعة 40 : 5 عصراً ﴾
You may also like
Slide 1 of 10
عشق عائلة الجزار cover
ليت الليالي من جابت الذكرى تعيدها بالحدث  cover
إلا وأنا معاك  cover
فَجيـعه الدَهر  cover
حق المظلوم 4 (2) cover
ضلك في قلبي  cover
مدير الشركه cover
احفاد السيد : الثار cover
نقطة أنهيار  cover
بيني وبينك حب ما يعرف النهايات ولا يوقف عند الحدود cover

عشق عائلة الجزار

55 parts Ongoing

لم يكن الحب يوما في حياة سلطان...حتي جاءت شمس. رجل اعتاد أن يخفي حنانه خلف قسوته،وفتاه بريئه بعفويتها تشعل قلبه من جديد.بين الضحك والدموع ،يولد عشق يتحدي فارق العمر...فهل يكتب له البقاء؟