The Cold Mate | Aileen - روميساء♪

The Cold Mate | Aileen

Reads 1,590
Votes 54
Parts 3

Reads 1,590
Votes 54
Parts 3

aileen alvis cold-mate fantasy lycan romance werwolfs آلفيس آيلين خارق-للطبيعة خوارق خيال رفيق ظلام غموض ليكان مايت مستذئب

"بعـض الأحْـيان عليكَ تدنِيس روحِـك لـتبقَى على قيدِ الحياة."

- آيلين
- آلفيسAll Rights Reserved

aileen alvis cold-mate fantasy lycan romance werwolfs آلفيس آيلين خارق-للطبيعة خوارق خيال رفيق ظلام غموض ليكان مايت مستذئب

Table of contents

3 parts

#22lycan

Content Guidelines

You may also like

Enemies to lovers:خلف الكراهية by yoyoharbi

> "كرهته... لأنه أول من كسرها بنظرة. وكرهها... لأنها الوحيدة التي جعلته يشعر بالضعف. بين آريا العنيدة وأوسكار الغامض، لم تكن العداوة إلا قناعًا لهوسٍ أعمق... فهل يمكن للحقد أن يتحوّل إلى رغبة؟ أم أن النهاية ستكون احتراقًا بلا رجعة؟" 💔 المقدّمة التمهيدية قيل إن من نُبغضهم بعمق... نحبّهم خفية دون أن نشعر. لكن ما بين آريا وأسكار لم يكن حُبًّا، أو على الأقل، هذا ما ظنّه الجميع. نشآ جنبًا إلى جنب، وتربّيا في بيوت تتقاطع طرقها أكثر ممّا يجب، لكنّ ما جمع بينهما لم يكن سوى العداء... إلى أن جاءت اللحظة التي قلبت السماء ملبّدة بالغيوم، والهواء مشبّع برائحة المطر القادمة. في بهو الجامعة المكتظّ، كانت آريا تمشي بخطى واثقة، تحمل كتبها، تتجاهل الضجيج من حولها. لكنّ صوتًا واحدًا جعل قلبها يتوقّف للحظة، رغم أنها اعتادت تجاهله منذ زمن: - "غريب... ظننتُكِ انسحبتي من الكليّة كعادتكِ كلّما فشلتي." استدارت ببطء. لم يكن عليها أن تراه لتعرف أنه أسكار. نفس النبرة المستفزّة، نفس الابتسامة الوقحة التي تثير أعصابها، ونفس النظرة الباردة كأنّ لا شيء في هذا العالم يعني له شيئًا. - "ورجعت... كي أريك أنني لن أترك لك الساحة تتفاخر فيها وحدك." اقترب منها ببطء، وعيناه تسخران منها أكثر من كلماته: - "دائما صوتك عالي. لكن العالي دائما

Être la fille de la déesse de la Lune et du dieu du soleil n'est facile tout les jours encore plus quand pour vous punir votre mère vous lie à Alpha beaucoup trop possésif...

وقــعــت فــي عــشـــق فــتـــاة لــيـل by kimyouri600

{مكتملة} لا يعيش المرء إلا مرة واحدة و لا يحب إلا مرة واحدة حتى لو تعددت الشخصيات لا يهم طالما الروح واحدة •لعنة الافعى السوداء•

Sirine ~ Un amour (im)possible ? by espee_ranzaa

je ne veux que lui سيرين وطارق

✦حُبْ بِـطَعْـمِ اٰلٓإِجْـرَآمْ✧ by RazanLoka

إنحنى لِلأمام وهُوَ يَنظُر فِي عَينيها لِتَغدُوُ إِبتِسَامَةُ جَانِبية على ثَغرِه قائِلاً بِنبرة يتخللها البُرود "أهّلَآ بِكِ في جّحيِميِ ألِکْسآندرآ"

هو يقول : ما عرفت العشق لدينا إلا عشق جسد !! لكن الآن...أجد نفسي بين روحك أرتمي و بين تفاصيلك أغني ، فبهواك أكاد أجن و بين عيونك يطير لي جفن ، بضحكتك قالوا عني أعمى و هم لا يعلمون أن حروف إسمك رقص قلبي لها هوى ، أروني من بحار غرامك لأزيد أنا بنفسك هوسا ... و هي تقول : على مضض أيام كانت لي عذابا و جدت نفسي الآن بين متاهة حب ضائعة و بقلبك معلقة ، و بين نظراتك أسيرة ، صارعت الحقيقة أيما مصارعة لأرضخ للواقع ذليلة ، عاشقة كانت في ايامها تتمنى موتها بين يديك قهرا و الان اصبحت تتمنى الموت بين حضنك هائمة بين نبضات قلبها الاسير ...

(ستراي كيدز رعب و تعذيب جسدي) 🚫⚠️يمكن أن تسبب الحقائق والجرأة المقدمة في هذه اللعبة ضررا غير مرغوب فيه هل ما زلت ترغب في الاستمرار؟ ->[نعم]...

فِـي قَلب مُـوسكـَو, حيثُ يَـتداخل ضباب الشِتـاء مَع دُخان الأسَرار ، تَلتقِـي مجَدداً مُحققة جنائِـيَة شَابة بماضِيه‍ـا الذِي دفنتـهُ منذ سنَوات - ملِـک عَرش مافِـيا روسِيـا ، كَـان يوماً حُبه‍ـَا الأول و جُـرحهـا الأعمَق. -كَـايل نِـيكــُولَاس راڤِــينٌ. -أدِيـٰلاَيد لــُوِيـز صُـوفِي, , الذكِـية المتمردَه العاصِيه ، تعـُود إلـىٰ روسِـيا لحَـل سلسلة جرائِـمية غامضَة ، لِــ تجدَ أن كُـل خطٌ يَـقودهـا نحــُو رجـل واحِد : زعِـيمَ آلْ رَاڤِــينٌ. ____________ الرواية تغوص في صراع الحب و الواجب , في عالم لا يعترف بالرحمة ، لقاءات حارة ، مشاهد نفسية دموية مشحونة و لقطات مخلة بالحياء قليلاً. فمن لا يحب هذا المحتوى غادِر هذا الباب لطفاً. ❗❗البطل خيالي و يمكن تخيله ما تريدونه كأي فنان مفضل لكُـم.

Enemies to lovers:خلف الكراهية

> "كرهته... لأنه أول من كسرها بنظرة. وكرهها... لأنها الوحيدة التي جعلته يشعر بالضعف. بين آريا العنيدة وأوسكار الغامض، لم تكن العداوة إلا قناعًا لهوسٍ أعمق... فهل يمكن للحقد أن يتحوّل إلى رغبة؟ أم أن النهاية ستكون احتراقًا بلا رجعة؟" 💔 المقدّمة التمهيدية قيل إن من نُبغضهم بعمق... نحبّهم خفية دون أن نشعر. لكن ما بين آريا وأسكار لم يكن حُبًّا، أو على الأقل، هذا ما ظنّه الجميع. نشآ جنبًا إلى جنب، وتربّيا في بيوت تتقاطع طرقها أكثر ممّا يجب، لكنّ ما جمع بينهما لم يكن سوى العداء... إلى أن جاءت اللحظة التي قلبت السماء ملبّدة بالغيوم، والهواء مشبّع برائحة المطر القادمة. في بهو الجامعة المكتظّ، كانت آريا تمشي بخطى واثقة، تحمل كتبها، تتجاهل الضجيج من حولها. لكنّ صوتًا واحدًا جعل قلبها يتوقّف للحظة، رغم أنها اعتادت تجاهله منذ زمن: - "غريب... ظننتُكِ انسحبتي من الكليّة كعادتكِ كلّما فشلتي." استدارت ببطء. لم يكن عليها أن تراه لتعرف أنه أسكار. نفس النبرة المستفزّة، نفس الابتسامة الوقحة التي تثير أعصابها، ونفس النظرة الباردة كأنّ لا شيء في هذا العالم يعني له شيئًا. - "ورجعت... كي أريك أنني لن أترك لك الساحة تتفاخر فيها وحدك." اقترب منها ببطء، وعيناه تسخران منها أكثر من كلماته: - "دائما صوتك عالي. لكن العالي دائما

More details