بالاشتراك مع فاطمة محمد 💜💫 من أجواء العمل💜👇 ثمانية أعوام قد مرت لكنها لم تكن كثيرة ليعرفها لم يتغير بها شيء هل هي بالفعل ؟؟ أم أنها تشبها، أزدادت خفقاته بقوة بل بجنون، فيكاد يقسم أنه أستمع لصوت خفقاته وشعر أن قلبه على وشك مغادرة جسده الرجولي. أم أن هو من يتخيل! هل خرجت من عقله وتجسدت أمامة الآن لرُبما قد زادت جمالًا، لكنها مازالت غاضبة كما رآها أول مرة وسمع شجارها مع صديقة لها بسبب شاب قد قابلته وهي معها دون معرفتها. ثارت العديد من التساؤلات بخلده وكان الأهم من بينهم هو لماذا ترمقة بتلك النظرات الغاضبة ما الذي فعله ليستحق منها النظرات التي أصابته بمقتل!؟، ألا تعلم أنه لها عاشقًا متيمًا
7 parts