إنك روحٌ أبت الهزيمة، روحٌ رُغم نزيفها لا زالت على قيد الحياة تُغنّي. تعزفُ للتّفاؤل وترقص على وقعِ ألحانِ الأمل. تبتسمُ حين تتعثّر، وتنهض بنفسِ العزيمةِ تتغزّل بالبهجةِ، فترسم للحياةِ ألوانًا، وتتركُ أثرًا مُميّزًا.. أثمن ما فيك. إنك روحٌ، وما أجمل من ذلك؟ بدأ في: 17/2/2021 مستمرّ. كتابٌ عشوائيّ؛ لتوزيع البهجة والحب، نظيف. مُناسب لجميع الأعمار. جمع الحقوق محفوظة.All Rights Reserved