تعلمت فيما مضى من غيابي أن للحياة مسارات لاتعرف متى تتوقف بك أو إلى أي اتجاه ستأخذك. وعلِمت أن الهموم التي تشغل بالنا وتفكيرنا، ربما لن تحدث و إن حدثت ستكون غير تلك التي تخيلناها وتوقعناها فقررت التخلي عن القلق والتفكير لأحظى بما أملك وأتعايش مع ما أنا عليه الآنAll Rights Reserved