Story cover for قبول by Dodolohtas4
قبول
  • WpView
    Reads 38
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 38
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 2
Complete, First published Feb 17, 2021
يقولون إن الإحترام هو الأساس الذي تبنى عليه جميع العلاقات البشرية في هذه الحياة من حب ٍ وصداقة ومصاهرة وشراكة. الا انني أخالف هذا الرأي فالإحترام قد يعطى بسبب الخوف او كواقع وقع، وفرضاً قد يجبر عليه الفرد. ولكن إذا ما أمعنت جيداً بالأمر سترى أن أي علاقة بين البشر حتى تنشأ وتستمر فهي بحاجة لذلك الشيء لا غير إنه يدعى "القبول".
القبول يعني أن تتقبل الشخص الآخر كما هو، بما يحمله في داخله وبما يبدو عليه شكله الخارجي، لونه، عرقه، دينه، افكاره، معتقداته. فإذا بذلك قبلت ولحقيقة وجوده في واقعك اقتنعت فإن تلك العلاقة مهما سيكون اسمها بينك وبينه سوف تبدأ وتسمر. 
ذلك القبول هو ما كانت روزماري تبحث عنه في حياتها لانها اقتنعت عندما بلغت 18 من عمرها أن الناس تبحث عن المظاهر في علاقاتها وهذا كل ما يرضيها، وفجأة ككل قصة خيالية يظهر فارس الأحلام  في الأرجاء، ولكن هذا الأمير كان أيضاً يبحث عن القبول كان يريد من شخص واحد ولو لمرة واحدة أن يقبله كما هو ولا يحاول أن يصنع منه شخص آخر، وهنا تتصادم أقدار كل من يبحث عن القبول ليجدوا أنفسهم يتصارعو مع الحياة داخل دوامة سوداء عاصفة  ليجدوا عدة دروب تقود إلى نهاية... ربما هي النعيم أو ربما هي الجحيم؟؟
All Rights Reserved
Sign up to add قبول to your library and receive updates
or
#10قبول
Content Guidelines
You may also like
صياد الظلام «ما قبل العاصفة» by ItsEnAm
41 parts Ongoing
في أعقاب عودته، كان يبدو وكأنه يجر خلفه سحابة من الدهشة والذهول، بينما تتسلل نظرات الحقد من كل زاوية، كيف له وقد غادر كملاك تقيًا ولطيفًا أن يعود على هذا النحو؟ وكيف له أن يجرؤ على العودة إلى هنا بعد فعلته؟ الصديق الذي كان يحمل في طياته السمة الطيبة أصبح الآن رمزًا للعداء ويحمل بين ثنايا قلبه القليل من الشفقة والماضي المبهم وهو الشاهد الوحيد على الحقيقة. بينما العدو بات يثير تساؤلات الماضي الغامض، هذا الماضي الذي لا يعرف أحد مرارته و قسوته سواه. ولكن كما قيل في أحدى الأمثال الشعبية "الكذب ملوش رجلين"،فإن الحقيقة ستطل يومًا ما شاءت الأقدار أم أبت. وكل ما علينا فعله هو الإنتظار بصبر،ف ها هو قد عاد من جديد ولكن استُبدلت رحمة قلبه بقسوة وكره، وهو يحيط نفسه بهالة من الغموض ليكمل مسيرة الانتقام بيدٍ ماهرة و بإسلوب لا يُفَك شفرته،سيُثبت براءة من يستحق، وسيكتشف آخرون أن حبال الإنتقام قد زينت أعناقهم، ونظرات الإتهام تضيق الخناق عليهم. وحينها سيبحث المفرّ عن مفرّ ينقذه. "اي تشابه بين روايتي و أي رواية أخرى فهو محض صدفة" • صياد الظلام «ما قبل العاصفة» • منة الله محمد
كـٰـاثَـارسِـيـس by ahniz_1
31 parts Ongoing
للبالغين 18+ الروايه دمويه.. حين يفقد العقل سلطته على التمييز، وتنحل ضوابطه بين ما هو واقع وما هو وهم، يصبح كل شيء مباحًا... وكل شيء مريرًا. في عالم لا يخضع لموازين المنطق، حيث تتكسّر خطوط الزمن وتتماوج الصور كأحلام بلا يقظة، يولد الكائن مكسور الهوية، هش الملامح، يحاول أن يتشبث بشيء من ذاته، وهو ينهار داخليًا.. هناك، في زوايا الذاكرة المهترئة، تتبدل الأسماء، وتتكرر الوجوه دون أن تُشبه أحدًا، وتنبعث الأصوات من أعماق الداخل، لا من الخارج، لكنها لا تحمل طابع الألفة، بل كأنما هناك ذات أخرى تتقمص الجسد، تفكر بدلاً عنه، تتكلم، وتقرر... دون أن تستأذن. أتُراه تشرذم النفس؟ أم أن اثنتين تتنازعان المصير ذاته في قوقعة واحدة؟ ليست هذه حكاية اضطراب عابر، بل صراع وجودي عميق، بين من نُقنع أنفسنا أننا هم، ومن كنا نظن أننا كنّاهم يومًا. بين الأنا... واللا أنا. بين ماضٍ لا يسكن، وحاضرٍ لا يستقر، تدور الرواية في متاهةٍ نفسية قاتمة، لا منفذ منها إلا بانفجار داخلي ينسف كل شيء، ويعيد تشكيل الهوية من جديد
"أحلام آدم" ♡ by Denashoman
42 parts Complete
لم يحدث يومًا أن راودتني رغبة في التفكير بتلك المشاعر التي يتحدث عنها الناس كثيرًا، ويمرّون بها كما لو كانت مراحل حتمية. لم أشعر قطّ بفضول يدفعني لأن أجرّبها أو أفهم لِمَ يعيشها الجميع بهذه اللهفة. حتى أدركت أنها لا تنتظر دعوتك، بل تأتيك من تلقاء نفسها... تقتحمك دون استئذان، وتُشعرك بشيء غريب... شعورٌ يمنحك إحساسًا بوجودك، ويبعث داخلك أملًا وسعادة لم تكن تراها من قبل. تعيش لحظةً خارج إرادتك، وكأنك غُصتَ فجأة في حالة لا تعلم كيف دخلتها. لكن رغم هذا، ينبض داخلك إنذار خافت... يُحذّرك: العودة من هذا السقوط ليست سهلة. وهناك، تبدأ الحرب بين قلبك وعقلك. عقلك يخبرك أن ما يحدث ربما يجرّك إلى ألم، بينما قلبك يُصِرّ على خوض التجربة، لأنها راقت له، وأعجبته فكرتها. فتُكمل المسير... وتعيش بعدها كأنك لم تكن ذاك الإنسان السابق. تصبح إنسانًا مُجردًا من إرادته، يُرضي قلبه فقط، ويستجيب لتلك النبضات التي تهزّه من الداخل. إنسانًا أحبّ الحرب التي اشتعلت بداخله، ورضي بها، طالما بقي ذلك الشعور الجميل حيًا فيه. ـــ بس هل فعلا بيكون الإحساس دايما حلو ومرضي ولا خلاف ذلك؟! في النهاية، السؤال اللي بيتسأل هو: هل الإحساس ده دايمًا حلو ومرضي؟ الواقع إن الحب ممكن يكون مصدر سعادة كبيرة، لكنه كمان ممكن يكون مصدر ألم وخيبة أمل. ا
ألـزماخ كَهل مُبهَم by Zahraa_Mustafa91
6 parts Ongoing
فتاه في قلبها روح فنانة وأخرى شيطانية بين الأوهام تتلاطم كالأمواج الهائجة ! كلام في أعماقها يصول بحرية يبعثرتها أفكار تخلق الأخطاء لكن في صمت الليل شيءٌ ينقذها لكن الوقت معدود والصمت قاتل ! ترسم المسعى بين الحلم والدمار تسعى الثأر كما الرياح تعصف بالأشجار النورس يطير لكنها لا تراه بين يديها القرار ولكنها في حيرة هل تصمد أم تنهار في فوضى القدر؟ وفي قلبه رجلٌ مقنعٌ بارد عقله يصول بحرية يبعثر الأفكار يخلق الأخطاء ويخترقها يسعى للتحكم وأصابعُه على الزناد النسر في عينيه يرقب الطير في السماء منتقمٌ مريض لديه إرثٌ عظيمٌ في قلبه ماضي مظلم يلتهمه الشكوك عقله هكرٌ برمج كل شيء للانتقام وفي لحظةٍ قرر أن يثأر ، حتى من أقرب الناس إليه ! في عالمٍ موازٍ، حيث يلتقي الثأر بالفن، تتقاطع طرقهما دون أن يعرف أحد، قلب فنانة مشبّع بالحلم والدمار، وعقل منتقم لا يعرف الرحمة. في نقطةٍ قاتلة، حيث الرياح تعصف والنيران تشتعل، هل سيجمعهما القدر؟ أم ستكون النهاية أسرع من أن يراها أحد؟
إنها بطلةُ رواية ندم، لكنها لا تشعرُ بالحزن على الإطلاق! by Lilac3515
35 parts Ongoing
وجدتُ نفسي في جسد بطلة قصة ندمٍ وأسف. كانت هي الابنة الحقيقية، لكنها تُعامل كالدخيلة، ومصيرها الموتُ وحيدةً بائسة. أما الحمقى من حولها، فلن يدركوا الحقيقة إلا بعد رحيلها، وحينها سيعضُّون أصابع الندم. لكن- 'الآن وبعد أن كشفتُ الحقيقة، أتُراني سأستمر في العيش كحمقاء مُستضعَفة؟' مستحيل. عقدتُ عزمي على أن أكونَ ماكرةً كي لا أسيرَ في طريق البطلة التراجيدية. إن تظاهر الآخرون بالبؤس، فسأتفوق عليهم في تمثيلية الحزن. وإن حاولوا إلصاق التهم بي، فسأتلطّفُ في ردّ الاتهام، وأقلبُ الطاولة عليهم. استعنتُ بمهارات التمثيل من حياتي الماضية، وحرفتُ مسار القصة كما أشاء. وفجأةً، بدأ الجميع يتصرّفون بغرابة. "أريدُ إصلاح ما بيننا، حتى الآن... هلا عدتِ إلى العائلة؟" أفراد عائلتي الذين لم يذوقوا طعم الندم قبل موتي، أخذوا يتعلّقون بي الآن باكين. "إيلا... لقد أدركتُ الآن. أنا أحبكِ حقاً." حتى خطيبي السابق بدأ يُلقي اعترافاتٍ عاطفيةٍ مثيرة. "أنتِ من أنقذت حياتي، إيلا... لذا أريدُ أن أكرس ما تبقى من عمري لكِ." أما البطل الثانوي الذي كنتُ أنوي استخدامه مؤقتاً، فلماذا يُبدي مثل هذا التصرّف؟ أرجوكم، توقفوا. لم أكنْ أخططُ لجرِّ حياتكم إلى دوامة انتقامي.
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
65 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
رواية قبل أن ألقاكَ بقلمي حنين أحمد (ياسمين فوزي) by user25284134
25 parts Complete
تغيّرت حياتها بعد أن قابلته, فكانت قبله هادئة تسير على وتيرة واحدة وتحوّلت بعد مقابلته إلى حياة حيوية ونارية وأجواء مشتعلة على الدوام.. فتاة أُجبِرَت على عيش حياتها دوما في الظل, خادمة دون أجر بمنزل والدها ثم زوجها حتى جاء مَن جعلها تتمرّد على حياتها الخاوية! تُرَى إلى أين ستأخذها الحياة؟ وهل ستنجح بتمرّدها أم...؟ وفتاة عاشت حياتها مدلّلة ظاهريا أما بالحقيقة فهي وحيدة, حتى قابلته! فجعل لحياتها معنى ونكهة مختلفة.. تُرَى إلى أي مدى سيملأ حياتها ويجعلها مختلفة؟ وإلى أين ستأخذها الحياة معه؟! وأخرى تمنّت فارس الأحلام الذي سيكون قلبه وحياته لها فقط ولم يسبقها إليه أحد.. تُرَى هل ستجده؟ أم سيكون قصة خيالية كما أخبرها الجميع دوما؟! وفتاة هي الأقوى بينهنّ.. نشأت بأسرة محبة وسويّة.. تعلم جيدا ماذا تريد من الحياة وإلى أين تريد الوصول؟ ثم... قابلته, فأربك مشاعرها بنظراته وكلماته وجعلها تتمنّى لو لم تقابله لتخبره ذات يوم: (عُد بي إلى حيث كنت قبل أن ألقاكَ ثم ارحل!)
My Beloved King |  ملكي العزيز by emmadream15
77 parts Complete Mature
نظر اليها بغضب قبل ان يدفعها ضدالحائط و يثبت يداها فوق رأسها "ما الذي لا تفهمينه عندما اقول لكي بأنكي ملكي" صرخ بغضب قبل ان تشعر به يعتصرها بينه و بين الحائط "لا شأن لك" قالت بثقة متجاهله الاعاصير التي بداخلها لقربه "بلى شأني , انتي ملكي وحدي , جسدك و روحكي و قلبكي كلهم ملكي , كل جزء صغير من جسدك هذا ملكي , كل نبضه ينتجها قلبكي الصغير مبنيه على عشقيكي لي و كل نفس تتنفسيه ملكي فلا تحاولي التهرب مني فأنتي لا تستطيعين هذا حتى لو حاولتي" قالها بهدوء و هي ابتلعت ببطئ تشعر بقلبها سينفجر من كثر نبضه هو ملك وسيم و كل صفات فارس الأحلام متواجدة فيه و لكن نظرته الباردة تجعله قاسياً بارداً في التعامل و صعب المنال ، فهو بعيد كل البعد عن المشاعر و الحواس ستستطيع بالصدفة اختراق بوابة عالمها لتجد نفسها بعالم اخر و امام أوسم الملوك و أكثرهم بطشاً و قوة لتكون معجزة عصرها ستروض اكثر رجل معروف بقوته العظيمة و لتكون فعلا معجزة لاستطاعتها التعامل مع اكثر شخص يتصف بشراسته و عدم اكتراثة بالمشاعر "ملاحظة : هذه القصة تحتوي على الألفاظ البذيئة و مقاطع قد لا تناسب البعض" القصة من خيالي تماما هي و الشخصيات و الاحداث و اي تشابه قد يكون مجرد صدفة لا اكثر غير مسموح لأي احد بنقل الافكار
You may also like
Slide 1 of 8
صياد الظلام «ما قبل العاصفة» cover
كـٰـاثَـارسِـيـس cover
"أحلام آدم" ♡ cover
ألـزماخ كَهل مُبهَم cover
إنها بطلةُ رواية ندم، لكنها لا تشعرُ بالحزن على الإطلاق! cover
الموروث نصل حاد cover
رواية قبل أن ألقاكَ بقلمي حنين أحمد (ياسمين فوزي) cover
My Beloved King |  ملكي العزيز cover

صياد الظلام «ما قبل العاصفة»

41 parts Ongoing

في أعقاب عودته، كان يبدو وكأنه يجر خلفه سحابة من الدهشة والذهول، بينما تتسلل نظرات الحقد من كل زاوية، كيف له وقد غادر كملاك تقيًا ولطيفًا أن يعود على هذا النحو؟ وكيف له أن يجرؤ على العودة إلى هنا بعد فعلته؟ الصديق الذي كان يحمل في طياته السمة الطيبة أصبح الآن رمزًا للعداء ويحمل بين ثنايا قلبه القليل من الشفقة والماضي المبهم وهو الشاهد الوحيد على الحقيقة. بينما العدو بات يثير تساؤلات الماضي الغامض، هذا الماضي الذي لا يعرف أحد مرارته و قسوته سواه. ولكن كما قيل في أحدى الأمثال الشعبية "الكذب ملوش رجلين"،فإن الحقيقة ستطل يومًا ما شاءت الأقدار أم أبت. وكل ما علينا فعله هو الإنتظار بصبر،ف ها هو قد عاد من جديد ولكن استُبدلت رحمة قلبه بقسوة وكره، وهو يحيط نفسه بهالة من الغموض ليكمل مسيرة الانتقام بيدٍ ماهرة و بإسلوب لا يُفَك شفرته،سيُثبت براءة من يستحق، وسيكتشف آخرون أن حبال الإنتقام قد زينت أعناقهم، ونظرات الإتهام تضيق الخناق عليهم. وحينها سيبحث المفرّ عن مفرّ ينقذه. "اي تشابه بين روايتي و أي رواية أخرى فهو محض صدفة" • صياد الظلام «ما قبل العاصفة» • منة الله محمد