دخل الكونت دي مونت كريستو كالعاصفة التي هزت اركان باريس، هدفه كان الاقتصاص من المجرمين الذين سرقوا منه كل شيء، لتحقيق هدفه استغل اناسا كثيرين من ضمنهم ايرينا دي مورسيف كانت فتاة بريئة ذنبها الوحيد انها ابنة فرنارد ومارسيدس، ليست لها علاقة بمعاناته لكنه حطمها الى الابد