من بدايات كتاباتي
حارسة المقبرة (رعب و إثارة)
بقلم : محمد الجوهرى
المقدمة
===================
إحترس ... فتحت بيت كل منا قد تكون هناك مومياء راقدة ... مكلف بها جني من آلاف السنين ... إنه ينتظرك... ينتظرك ان تقدم على هذا الخطأ .. فهل ستفعل؟؟
إنهم راقدون منذ آلاف السنين ... فى تلك المقابر و المعابد ... خلف كل نقش هناك طاقة هائلة ... لقد اخترقت عالما من السحر و الغموض ... لقد أيقظت حراس المقبرة...اللعنه مكتوبة على جدران المقبرة ... فى انتظار من يدنسها ...
فى كل يوم يمر علينا تكتشف مقبره جديده ... و يظهر الرصد ... فهل سيقبل أن يعقد صفقة معك ...
أم ستصبح ضحية جديدة للعنة الفراعنة ...
هذه الرواية ليست من وحى خيالى ... إنها قصه متكررة ... ذهب ضحيتها الكثيرون ... و آخرون قدموا تضحيات تفوق الخيال ... فى سبيل بريق الذهب الذي أعمى القلوب و الأبصار ...
لن اطيل المقدمه فأهوال الرواية تكفي ....
استمتعوا بليلة مرعبه جدااا ...
محمد الجوهرى
جلال الدين الرومي هو محمد بن محمد بن حسين بهاء الدين البخلي، ولد في بلاد الفارس وانتقل إلى بغداد وبعدها قام برحلة طويلة إلى البلدان ومن ثم بعدها استقر في قونية، وكان شاعراً، عالماً بفقه الحنفي ة والخلاف وأنواع العلوم، وكانت أشعاره ومؤلفاته لها تأثيراً كبيراً لأنها كتبت بلغته الفارسية الأم، وهنا جمعتُ لكم من أقوال جلال الدين الرومي.