
و الآن دقت الساعة الثانية عشر منتصف الليل.. في ذلك الوقت كل ليلة تتحول سماء غرفتي إلي مسرح... يقوم عقلي باسترجاع كل الذكريات.. و إعادة تمثيل كل الأحداث كأنها حدثت منذ برهة... أحياناً أضحك و أحياناً أبكي و أحياناً كلاهما في وقت واحد.. لنواجهه حطامنا و نلملم شتات أنفسنا في صمت و هدوء الليل...♥️All Rights Reserved