أُحب مُديرتي
  • Reads 277
  • Votes 4
  • Parts 20
  • Reads 277
  • Votes 4
  • Parts 20
Complete, First published Feb 20, 2021
ما كنت مفتكر في يوم من الايام انا الشاب المسكين ربنا يرزقني رزق زي ده، ولا حتى في الاحلام ما حصل حلمت بحاجة زي كده.
أنا إنسان بسيط خشيت في عالم الحب بي أوسع أبوابه، لا وكمان وقعت في حب بت مختلفة كل الاختلاف عني، عيونها ضحكتها ابتسامتها شعرها الجاري في الأرض حتى السلسل، رحته في كل تفاصيلها بس ربنا ما رزقني حُبها وفضلت بحاول وما قدرت أصل ليها، لحدي ما قنعت خلاص من كل شي وفي الاخير حصل الما متوقع...
عايزين تعرفو قصتي؟ 
تابعو الرواية.
بقلم🖋️ عثمان ناصر
Creative Commons (CC) Attribution
Sign up to add أُحب مُديرتي to your library and receive updates
or
#55جود
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
 حواء بين سلاسل القدر cover
تجبر أحفاد الــ دليم cover
ترويض ملوك العشق cover
شيء من رصيف الدم  cover
𝐏𝐇𝐄𝐍𝐎𝐌𝐄𝐍𝐀𝐋.✓ cover
عشق أولاد الذوات cover
أسطورة آصرة العزايـزة "الجزئين " ✨ cover
مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني  cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

89 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.