28. December 2018 published. -أعتذر لكنني لا أستطيع.. -إن كُنت أنا الأعمىٰ أستطيع فما بالُ من للنور باصرةً.. -هذا ما أعنيه! أنا أستطيعُ رؤية وجوه من أردت ومتى ما أردت..لكن! أن أرى عالمي الداخلي..كيف هذا؟؟ -إستعملي مخيلتكِ فقط.. -كلا كلا لا أستطيع..إنتهى الأمر. أغلقت الحاسوب وقفزت على السرير كي تعود لـ نومِها المُعتاد.All Rights Reserved