مَتىٰ..مَتىٰ سَأجِدُ سَعادتّي سَعادَتي الَتي بَدِأتُ أفقُدُ الشَغَف فِـي البَحثِ عَنها...إنْطَفأتُ مِـنَ الدَاخلِ والخَارجِ أصبَحتُ كَلجُثةِ بَارِدة كَـبُرودَتِها مَيتةٌ لَكِنْ عَلى قَيِـدِ هَذِهِ الحَياةِ التَعَيسةِ..إبتَعدتُ وَاخذتُ خُطوةً لِلوَراءِ هَذهِ المرةِ أنا مَن إبتَعدت أنا مَن خَذلتْهُم لَعَلّي اجِدُ سَعادَتي المَفقودةِ مُنذُ زَمنٍ طَويل...أنا لَم أفقُد سَعادَتي فَقط!..فَقدتُ رَوحيّ نَعم فَقدتُها مُنذُ رَحيلُكِ
رَوحي الَتي أحببتِها فَقدتها...إنَها مَعكِ ألان عَذبيِها جَيدة،تِلكَ الروحُ التي أحَبتكِ عَذبيِها لَعلها تَهرُبُ مِنكُ إلي..أنَتَهيتُ أُريدُ المَوتَ وَبِشِدةٍ المَوت هَوَ مُنقِذي!!..All Rights Reserved