رواية العشق الحجري
  • Reads 1,164
  • Votes 21
  • Parts 23
  • Reads 1,164
  • Votes 21
  • Parts 23
Ongoing, First published Feb 23, 2021
المقدمه:-
نحن لا نملك اي سيطرة على قلوبنا
حتى وان كانت ميته ولا تشعر بشئ
فشخص واحد يمكن ان يحيي
ما مات داخل الانسان من مشاعر
بسبب سنوات طويله من الخذلان
وبمجرد ان تتلاقى العيون والارواح
يبدا الصراع داخل الانسان
بين عقل يرفض الخضوع
وقلب يريد السقوط
واذا انتصر القلب
تبدأ الحياه
All Rights Reserved
Sign up to add رواية العشق الحجري to your library and receive updates
or
#48بيلا
Content Guidelines
You may also like
أنا وأسمري  by taekook_2000000
37 parts Ongoing
بقلمي (حقيقيه) القي بنظري إلى الخلف ، فأتجمد ! أي مجزرة تلك التي خرجت منها حياً ؟ بقلمي الكاتبه :ميار ــــــــــــ🎀ـــــــــــ هل فعلاً لاتوجد صداقه ام أنا قليله الحظ ام انتم تكرهوني لماذا! وهل كان هاذا جوابكم ربما قليلا مافعلتموه !!!!!!! مجهول! لاتحزني وهل يهمكم امري مجهول !فِداكَ القلبُ لا تحَزن لشيءٍ لأنَّك إن حَزنتَ فأنتَ منِّي وَلا تُسبل دُموعَكَ كلَّ حينٍ وَخُذ دَمعِي وَخُذ إن شئتَ عِيني . يُغادرنَا القلق ، لَكنَّه لَا يتوقف عن الالتفات . رغم اعتيادك على الأمر، تحزن مرة أخرى. أنا قليله الحظ اما الحياة صعبه رغم صغري تعبت همومي جبال عله قلبي كـ ليل المظلم الذي تستحله الوحوش لماذا يبنتي أنا ابنتك ؟ جميلتي عزيزتي قرت عيني نجاتي من المعصيه طفلتي أنا مهمه بالنسبه لك؟ بأيّ حرف قد أصوغ جَمالها ؟ وبأيّ شعرٍ قد أحتوي عَيناها ؟ ذهبَ الجَمالُ بكلّ دارٍ يبحثُ .. حتى أتاها مقبّلاً يُمناها لا والذي وضع العيونَ بحِجرِها ! ماسرّت العينانُ قبل رُؤاها رُبما غدًا او بعد غد رُبما بعد سنينٍ لا تُعد رُبما ذات مساءٍ نلتقي في طريقٍ عابرٍ من غير قصد ربما... ‏في نهاية ديسمبر نلتقي ! ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ🎀ــــــــــــــــــــــــــــــــــ اول
You may also like
Slide 1 of 10
عشق أولاد الذوات cover
أسطورة آصرة العزايـزة "الجزئين " ✨ cover
أنا وأسمري  cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
عاصفة الهوى  cover
الامارة cover
في قبضة الأقدار (سلسل�ة الأقدار ) cover
مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني  cover
انقطاع 5  cover

عشق أولاد الذوات

111 parts Ongoing

عندما يعشق أولاد الذوات .. بنات الخدم !