Story cover for لكلٌ منا حياة  by msh_ma
لكلٌ منا حياة
  • WpView
    Reads 1,122
  • WpVote
    Votes 113
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 1,122
  • WpVote
    Votes 113
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Feb 23, 2021
قصه حقيقيه بلهجه عراقيه
في إحدى محافظاتنا الجنوبيه ( البصرة ) في عام 1985  
تحكي عن  فتيات  قضيى طفولتهن معاً يجمعهن القدر ليذقن مرارة الحياة ويقفن على جف حفه من الفناء فهل يقف معهن الحظ وتنقلب الحياة ام للقدر رئي آخر ... ؟


تلكَ أَلعيونُ التَيِ تَبكيْ ما ذنبهاْ ..
عَيونُ طفلهً بريئهً أَضاعت أحلامهاْ ..
سقطَتْ كَثيراً حتى بأت السقوطُ لا يُؤلمها..
وعندما تبكيِ تروي حِكٓايتهآ لِقٓلمهاْ..
ولأ أحدً يُريدُ أٓن يسمعُهاْ.. 
وٓحِيدةً وكٓثِرت مآساتُهاْ..
تُريدُ دَعوةُ من أُمهاْ...
وكَلمةٌ من أبً تُشٓجِعهُاْ..
ومعٓ ذلكٓ تٓتمنى مُوتهاْ..
وتُريدُ أٓحد أن يحفرُ قٓبرهاْ... 
فالحياةُ قٓاسيه فهي تٓعرُفهاْ..
حتى لا تُريدُ العيشٓ فيها ومعهاْ.. 
تلكٓ العيونُ التي تبكي ما ذنبهاْ...
All Rights Reserved
Sign up to add لكلٌ منا حياة to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
دُرꪆبـي  مـع  أꪆهآمــي  by MajdAmer9
7 parts Ongoing
❞ أحيانًا تخدعنا قلوبُنا، فنبني من أحلامنا مدينةً عملاقة... مدينةً بلا نهاية.. نمضي في العمر، نرڪض نحوها، ننتظر أن نسڪنها... ثم نڪتشف أنها لم تڪن سوى ڪتلة من وهم. نُدرك أن ما ڪنا نرسمه لم يڪن سوى رماد... تهيؤات لا تُقارن بالواقع. ومهما طال الخيال، وتجمّل الڪذب... الحقيقة لا بد أن تظهر. ولڪن... بعد ماذا؟ بعد أن ندخل متاهةً بنڪهةٍ خاصة، متاهة تشبه الجنون، تحتاج منك أن تُصادق اللامبالاة، أن تتحلى بالجرأة، بالحذر ، بالوعي ، أن تهيّئ ڪل شعور بداخلك، أن تڪون مستعدًا لڪل ما هو مجهول. تذڪّر : ربما لا تخرج منها فائزًا... بل مقتولًا. لذا، لا تبالغ في الدهشة حين تصطدم بالحقيقة، لأن بعض اللامعقول... نحن مَن صنعناه بتصوراتنا الخاطئة.! -*-*-*- #نبذه_من_الروايه : في مدينة شكلها طبيعي... بس كل شيء فيها بيمشي بطريقة غلط ، كانت "هي" تمشي بحذاء ما يشبه خطواتها ، وتضحك بصوت ، تحاول تغطي فيه على فكرة كانت تكررها دائما : "يمكن أنا مو هون بالغلط، بس اللي حولي كلهم غلط." اسمها؟ مو مهم حاليا بس بدنا نقول إن عندها قدرة غريبة... مو على الطيران، ولا قراءة العقول، لا.. كانت تقدر تسمع الكذب وهو لابس بدلة صدق.😉 فجأه اجاها اتصال غريب ، رقم غير معروف.. وصوت ذڪر قال: "رجعتي تضحكي ! بس نسيتي مين اللي خلاكِ تبكي أول؟! " ومن هنا ،بدأت الحكآ
شَظايا عهد  by h90j41
56 parts Complete
| قِـصّــةٌ مِـن قَـلْـبِ الـواقِـع | في بغدادَ حيثُ النخيلُ يسكنُ صمتَ الأزمانِ، وتتناثرُ بينَ أزقتها شَظايا الحكاياتِ والآلامِ، تُولدُ فيانُ، صامدةً كجدارٍ من حجرٍ لا يلينُ، تحملُ عشقاً صعباً، بينَ قيودِ العاداتِ. أنا فيان، وهذه ليست قصتي فحسب... هذه شظايا ما تبقّى منّي... عشتُ الألم، تلقيتُ الخيبات، تجرّعتُ الحبّ الكاذب، رأيتُ ابني يُقتل أمام عيني...حتى ظننتُ أني ملعونه... ورغم ذلك، لم أنحنِ...فلم يكن ما عِشته حكايةً تُروى بل لعنةٌ سرت في دمي ، قيدٌ تنكّر بثوب العائلة، ووطنٌ علّمني أن أختنق بصمت - فهل للعشقِ مكانٌ في مدينةٍ تُقتلُ فيها الأحلامُ؟ وهل للحريةِ أن تُولدَ وسطَ الرمادِ والأنينِ؟ و هل يمكن للقلب أن ينهض من تحت الركام؟ وهل للمرأة أن تكتب قدرها بيدها، مهما كان الثمن؟ _ رواية " شَظايا عهد " هذه قصة عشقٍ صعبٍ، حيث يجتمع الصبر بالاشتياق، والحرية بالصراع، في لوحةٍ لا تنطفئ ألوانُها على جدران القلب. ( هذه الرواية باللجهة العراقيه)
شفاه مخملية by zhralsalami
60 parts Complete
واگف گدامي وعيونه يتطاير منهه شرار وكلهن حقد وغيض، گلب شعره الاسود الكثيف اليزيده جمال وجاذبيه وضحك بأستهزاء، گال بنبرة صوت ماكرة - انتي ياهو يگلبچ؟ هو انه وگوة دبسوچ بيه ولوما خذيتچ چا برتي ؏ افاد هلچ يبت الچايچي الفگر.. نزلت دموعي تچوي خدودي وگلبي احسه وگف مينبض من الصدمة ومن كلامه، ميطلع صوتي گوة جمعت قوتي وگلت بقهر.. - بَـس انته گلت تحبني؟ ضحك بقوه لدرجة اجتاحته نوبة سعال، فر ايده ولزمني من شعري حسيت بصيلات راسي انزرفن من قوة الشد، همس بفحيح.. . . كُتله من الكبرياء جُسدت على هيئة رجل قاسي ومتسلط .. طُغيانه ليس لهُ حدود ظلمهـا .. گسرهـا .. اهانهـا كثيراً عندما علم انها اعلنت استسلامها وحبها لهُ وخضعت لـ بَكرهـا لكن هـو اعلن عشقهُ لـ " شفاهها المخملية " فقط لا غيـر واتخذهـا وسيله للتسليه وممارسة الحُب الكاذب فـ ما هي نهاية الهجر على يد البگر .... ستصادفنا عدة شخصيات بين طيات هذهِ القصة من هُم وماذا يخبأون لنا من مفاجئات؟ ''شِـفـاه مخمليـه" للـ الكـاتبـة زهراء السلامي. #حقيقية 🤍
جمعنا القدر by Sab_oo_sh
39 parts Complete Mature
الرواية الحقيقة لفتاة حكت لي قصتها مع تغيير اسماء الشخصيات ، انشالله تعجبكم وقراءة ممتعة . باللهجة العراقية على كف القدر نمشي ولا ندري عن المكتوب ؛ بهذه الجمله اصف روايتي . قصه حب تجمع بين شخصين مختلفين ، احدهما لا يهتم للحياه واخر يحب لاول مره . وليد و جوان ، هل حبهما الشديد يجعل الاول يغير من نفسه ؟ ، وما سيفاجأهما القدر ؟ ، وهل سيصمد حبهما الى الابد ام يفترقا ؟ لكل واحد منا عنده قدر بس الأقدار تختلف من شخص لأخر ، أبطال قصتنا قدرهم بدأ من قبل ما يتعرفون على الدنيا ، قبل ما يعرفون خيرها من شرها . قد تكون قراراتنا خاطئة ولا يغتفر لها وما بيدنا شي حته نصحح خطأنا وكل ذنب سويناه يجوز بوقتها مفكرنه بس بنفسنه ولازم نتحمل النتائج بالمستقبل بس الي مفكرنه بي انو خطأنا راح يأثر بشكل سلبي ع الي حولنا . بدت قصتنا بمطاردة :- بأحدى الشوارع ولد وبنية في فترة المراهقة من عمرهم ماسكين أيد بعضهم ويمشون بسلام والأبتسامة ع وجوههم ، بس هذا الهدوء يسبق العاصفة . ألتفتوا وراهم بعدما سمعوا صوت سيارتين وراهم ، أنصدموا من الي شافوا وخاصة بعدما نزلوا خمسة رجال من السيارتين، وحده من السيارتين نزلوا منها ثلاثة أشخاص والثانية نزل منها رجالين ، يمكن يعرفون منو ذولة ويعرفون منو أصحاب هاي السيارتين .
You may also like
Slide 1 of 8
سجينة الماضي  cover
دُرꪆبـي  مـع  أꪆهآمــي  cover
ترياق الحب  cover
حب القلوب للقلوب❤ cover
شَظايا عهد  cover
شفاه مخملية cover
جمعنا القدر cover
دَگــة حـِـنــچ cover

سجينة الماضي

10 parts Complete

في بيت يعج برائحة الذكريات وأصداء الزمن بدأت حكاية فتاة ولدت بين جدرانه حيث عاش الكبار بصمت يحمل الكثير من الحكايات لم تدرك من عامها الأول أن حياتها ستأخذ منعطفا كبيرا حيث انفصل والداها لتجد نفسها تكبر بين أحضان أمها القوية وجدها الحكيم ،كان البيت عالما خاصا بها ،كل زاوية فيه تحمل سرا ،وكل لحظة تنسج بخيوط غير مرئية ،امها كانت رمزا لثبات ،تحمل عبىء الحياة بإصرار لا يلين ،بينما كان الجد يحاول أن يبقي الدفء في البيت حاضرا رغم كل شيء ،كبرت الفتاة وهي تتلمس معاني الصبر ،تستمع إلى الحكايات ،وتراقب العيون التي تخفي خلفها قصصا لاتروى ومع مرور الوقت بدأت تدرك أن قصتها ليست مجرد صفحة في كتاب الزمن بل فصل مليء .بالتحديات والأمل ، لكن ماذا تخبىء الأيام ؟؟ وهل ستتمكن من كتابة نهايتها بيدها ؟؟! وهل كان القدر رحيما ؟ ام للأحداث رأي آخر ؟...... *قصة من الواقع .....*