رواية Apocalypse Meltdown مترجمة
  • Reads 501
  • Votes 36
  • Parts 5
  • Reads 501
  • Votes 36
  • Parts 5
Ongoing, First published Feb 24, 2021
نظام الانصهار
اليوم الذي غطت فيه ظلمة غامضة علي العالم, كان من المفهوم أن المجال المغناطيسي للأرض قد تغير ، القوانين التي تناظرها تغيرت أيضا. وقد أدي ذلك الي أن اصبحت المعرفة الأكاديمية السابقة بلا قيمة ، فكان لا بد من إعادة استكشاف العديد من الأمور.

قد اختل العلم الذي تعرفه البشرية ، بما في ذلك جينات البشر. واحدة من أكبر الكوارث التي نجمت عن ذلك التغيير, أن 80٪ من البشرية تحولت إلى زومبي. بعد سنوات من الكفاح ، عدد قليل من الناجين المحظوظين تطوروا وأيقظوا قوة داخل أنفسهم. تشو هان لم يكن محظوظا أبدا

بينما يتماسك ضد الموجة الأولى ، لم يكن البشر الوحيدين الذين يزدادون قوة. سرعان ما تطورت المرحلة الأولى من الزومبي إلى المرحلة الثانية ثم الثالثة وهلم جرا, بعد عشر سنوات من الإنصهار الغامض, أصبح العالم تحت حكم الزومبي, كانت البشرية تقترب من حافة الإنهيار

ذات يوم ، عاد وعي تشو هان قبل عشر سنوات من نهاية العالم لقد استيقظ بسبب ضوضاء عالية في مرقد في جامعة مينكيو مع يوم واحد فقط قبل أن يبدأ الإنصهار ، بدأ يدرك ببطء أنه خاض ولادة جديدة. قوة كانت تصحو داخله الآن على الرغم من عدم ظهورها في المستقبل الجهنمي, يطلق على نفسه نظام الإنصهار

على الرغم من خسارته القوة الوحشية التي اكتسبها من خلال سنوات من التدريب
All Rights Reserved
Sign up to add رواية Apocalypse Meltdown مترجمة to your library and receive updates
or
#18ولاده
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
الدهاء "العقول المربكة"  cover
" بين لهيب الحب وصقيع الواقع "  cover
صوت من المجهول  cover
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
حبيبي المدير cover
في قصايد بهاج شامة رحاب cover
ليتك من الحب ماخوفتني cover
وريث آل نصران  cover
."مِدهَالك القَلب و مربَاعك ضُلوعي". cover
يلتفت لها القلب والعقل cover

الدهاء "العقول المربكة"

25 parts Ongoing

"بين العقول المُربكة أوامرٌ مُنتهكة" صوتاً يعجُ بالأوامر المُطيعة يصدأ صوت الاشارات وتسري فوقها كُل الكلمات.. رحلةٌ مُغلفة بالذكاء خليلها الدهاء عقلاٌ غريب لشخصاً مُريب يأتي كالكابوس العجيب .. تفسيرهُ أمرًا مُهيب .. رحلةٌ لكُل من يخوضها هنا الدهاء يطوفها .. قصة حقيقية بقلمي: ريتـَا