جلب المزرعة للعيش في عالم آخر
  • Reads 8,411
  • Votes 503
  • Parts 44
  • Reads 8,411
  • Votes 503
  • Parts 44
Ongoing, First published Feb 26, 2021
جلب المزرعة للعيش في عالم آخر

"إذا كان قويا، أنا سأزرع محاصيلي الخاصة. إذا عبث معي ، هو لن يعيش للسنة القادمة."

جلب (زهاو هاي) مزرعة (كيو كيو) في رحلته إلى عالم آخر و أقام داخل جسد نبيل ساقط كانت له أرضًا جرداء لا يمكن زراعتها ، والأهم من ذلك ، كان لديه حتى خطيبة قوية لا تقهر ، التي كانت في الواقع خليفة دوقية ومستقبلية الدوقة الكبرى!



والأهم من ذلك ، هو ساحر ومحارب كسيح لا يستطيع تعلم السحر وفنون القتال. كانت إعاقته كلية.



"لا أستطيع تعلم السحر ، ولكن لدي المزرعة. هل تجرؤ على مهاجمتي؟ سأطلق الحشرات لأكل حصصك و محاصيلك و أضع المبيدات و عوامل الحشيش-عشبة ضارة- في مصادرك المائية لجعل أراضيك تنمو بالأعشاب الضارة لنرى إن كنت تجرؤ على مهاجمتي ثانية؟ أتريد توظيف قتلة لإغتيالي؟ مرحبا سأختبئ داخل المنزل الصغير في مزرعتي وأرى كيف يمكنك مهاجمتي عندما تغادر ، سأنهي إنتاج محصول بلدك ، وبعد ذلك كل شعبك سيتمردون. انظر إذا كنت تجرؤ على قتلي."

شاهدوا كيف أن هذا المتشرد ذو القلب الأسود يستخدم مزرعته في عالم السيوف والسحر ليثبت وجوده عالميا
All Rights Reserved
Sign up to add جلب المزرعة للعيش في عالم آخر to your library and receive updates
or
#3اكش
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
ظفر الجوى  cover
غياهب ايهم 1310 cover
."مِدهَالك القَلب و مربَاعك ضُلوعي". cover
ابناء الحسوم "شمسون" cover
عرس الدم والنار cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover
في قصايد بهاج شامة رحاب cover
المسبحة (تراث الاجداد ) cover
هوس الأشهم cover

غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني

101 parts Ongoing

قتلوا الفتى البريء ودفنوا جثته حيًا في أرض البلدة، حرموه من الدفء بين أذرعتهم وألقوه في النيران والحُجة كانت وصول الدفء لجسده، الآن عاد الفتى ينتقم ويأخذ كل ما سُلِبَ منه، يأخذ منهم الراحة ويسرق النوم من أعينهم، وبنيران الدفء يحرقهم، ويبتر أذرعتهم، عاد من صبر كما صبر "أيـوب" وقد عاد الفرح للغائب كما فرح "يـعقوب" نحن والأمل باقيين، والألم والحزن زائلين.. كنا في إنتظار الغَـوث ونزول أرضنا الغَـيث.. فحينما طلبنا المغيث أرسل الله لنا الغَـوث، وعرفوه الناس بـ "غَـوثهم".