منقذي و لكن ( الجزء الثاني )
  • مقروء 138,914
  • صوت 5,586
  • أجزاء 44
  • مقروء 138,914
  • صوت 5,586
  • أجزاء 44
إكمال، تم نشرها في فبر ٢٦, ٢٠٢١
تريند اول علي الواتباد في ٢ اغسطس ٢٠٢١ ❤️❤️
شكرا جدا ليكم 
يا من تسكنين ثنايات روحي .. يا من منحتي لقلبي الحق في الحب و الحياة بعد أن شيدت من قسوتي الآلاف من الأسوار حوله .. انقي علاقات الحب هي تلك التي تربط بين روحين .. مثل علاقتنا .. و عشق الروح لا يفنى حتي إذا فُني الجسد ! أدمنتك حبيبتي ♥️
جميع الحقوق محفوظة
الفهرس
قم بالتسجيل كي تُضيف منقذي و لكن ( الجزء الثاني ) إلى مكتبتك وتتلقى التحديثات
أو
#35وعد
إرشادات المحتوى
قد تعجبك أيضاً
أسد مشكى "ما بعد الجلاء " بقلم AnaZilzail
39 جزء undefined أجزاء مستمرة
مشكى " درة الممالك الأربعة " مملكة كان ذنبها الوحيد جمالها، مرت بالكثير والكثير هي وشعبها، حتى ظنوا أن لا ملجأ لهم، لكن الله شاء ونجت من محنتها، خرجت من كهف الظلمات صوب شمس الحرية . لكن يبدو أن شمس الحرية أعمت عيون شعب اعتاد الظلام لشهور طويلة، اغمضوا العيون وساروا متخبطين دون منقذ لهم، ظنوا أن الجلاء نهاية البلاء، لكن اتضح أنه لم يكن سوى بداية لبلاء من نوع آخر.. وباعتباره ملكًا للبلاد، كان عليه أن يكون اليد التي تمسك بهم ليرشدهم لطريق الخلاص، وهذا ما فعله، لكن وأثناء رحلة سحبه لشعبه صوب نجاتهم، شعر بيد تمسك بيده الثانية لتقتحم هي بكل عنفوانها ورقتها للصورة، تقتحم حياته في وقت لم يكن مستعدًا به ليترك زمام الأمور بيد قلبه ... مملكة مشكى | ما بعد الجلال | ∆رحمة نبيل ∆ | جميع الأحداث هي من وحي خيالي، ولا احلل اقتباس أي حدث أو جملة مهما كانت دون إذن شخصي مني |
حي المغربلين  بقلم shiamaasaeed
56 جزء undefined أجزاء إكمال
رواية حي المغربلين.. بداية الرياح نسمة عاصفة بإسم الحب _ صباحية مباركة علي عيونك يا شكولاته. الأمر صعب و مخجل جداً عليها، ليلة أمس كانت رائعة خاض بداخلها كم هائل من المشاعر الممتعة و الغريبة عليها، دثرت بشرتها السمراء بلمعة لذيذة بشرشف الفراش الخفيف، تخفي ما يظهر أمام عينيه بسخاء لتسبقها أصابعه بإزالة الشرشف مردفا بعبث: _ من أول مرة شوفتك فيها و أنا بحلم باللحظة دي يا شكولاته، تبقي بين أيدي بالشكل دة و عينك تلمع زي دلوقتي كدة. خفضت بصرها غير قادرة على الرد أو الاعتياد على وقاحته المفاجأة فهو دائماً وقور جادي، رغم لسانها اللاذع و تصرفاتها الغير محسوبة إلا أنها تكاد تبكي من الخجل. ابتسم إليها متناولا شفتيها بقبلة يأخذها به إلي ما يريد، دقائق ساعات لا يشعر إلا ببحر اللذة العائم به، ابتعد عنها و هي مازالت بداخل أحضانه تشبع نفسها منه مردفة بنبرة متهدجة: _بحبك أوي يا فاروق. _ بموت فيكي يا روحي و لتاني مرة بقولك صباحية مباركة... انتي طالق يا حياتي دقايق و تكوني برة البيت قبل ما المدام توصل. _____