لم ينتبه لوجودها رغم محاولاتها العديدة وعندما انتبه اليها كانت تنازع هل تبقي علي قيد الحياة ام تبقي هكذا راكضة علي فراش الموت بين اربعة جدران في المشفي لا حول لها ولا قوة.
ملحوظة: الحوار بالعامية
تعالت همسات الجميع من حولها منهم المشفق منهم الشامت بينما هي تجلس مكانها جاحظة العينين غير مصدقة انه فعل بها هذا لقد غادر بوسط الزفاف تاركاََ اياها تواجه نظرات و همسات الجميع بمفردها فقط لأنها الفتاة !!!!
رواية بعينيكِ أسير
لشهد الشورى