كنت ابحث عن الامان حينما اتحسس ذلك الجدار اما الان فانت الامان ذاته ...لم اكن اعي عن الحياه الا عندما رأيتك ... فبيدك الدافئه تشدد من ازري و ببنيتك تُرسم ابهي صوري و بأحضانك وحدها اجد النعيم الذي لم اكن ادرك انه خُلق
دراما رومانسية
هي الداء و حضنه الدواء
يسيطر الكره على كلاهما في بداية علاقتهم لكن هل ستتغير
ام سيبقى الندم بعد فوات الاوان لما كل النهايات تعيسة لنجعل نهايتنا سعيدة ام العكس صحيح