زمرده فكتوريا _ Emerald Victoria
  • LECTURAS 157
  • Votos 17
  • Partes 5
  • LECTURAS 157
  • Votos 17
  • Partes 5
Continúa, Has publicado feb 28, 2021
تقصص روايه زمرده فكتوريا قصه فتاه خسرت كل شيء تملكه عائله مال منزل لتبدأ حياة جديدة مليئه بالغموض والألغاز إلى ما لا يقل نهاية من المفاجآت لتعيش مراره الدنيا متسائله هل الحياه صعبه ام هي صعبه فقط على المراهقين
Todos los derechos reservados
Regístrate para añadir زمرده فكتوريا _ Emerald Victoria a tu biblioteca y recibir actualizaciones
or
#31فكتوريا
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
القهار والكف الأسود de zainab_ali1
13 Partes Continúa
فزيت من نومي مرعوبة جلست نفسي على فراشي الهث وكأني ماگدر اخذ نفس متعرقة وجسمي كله يرتعد ويرعش بصورة غريبة وبرودة شديدة سرت بجسمي وقشعريرة رددت - كابوس الحمد لله كابوس... نهضت مسرعة اركض شغلت الأضويه بالغرفه ودرت وجهي فتحت عيوني على وسعهم بصدمة وفزع لااا تخبلت هاي شديصير ، الجثة المكفنة الي جان حاملينها المخلوقات الغريبة كاعدة على كرسي كبالي بوسط غرفتي وهي هامدة ... لحظات و بدأت تتحرك وتتلوه محاولة تخليص نفسها من الكفن المحكم عليها بشدة والأشخاص واكفين يمها جمد الدم بعروگي من طلع صوت منها و بدأت تحجي وتردد ( كل شي امام عينكِ لا ينافي المنطق هو وهم وكل شي غريب ومنافي للمنطق هو الحقيقة ) كفٌّ أَسوَد على العالم يَسُود جَبَّار شَقِي مِن بَنِي اليهود حَتَّى اِهتدَى إِلى طريق الواحد المعْبود صَاحِب الشُّرور والْغرور لَمُّ اَلبَث معه إِلَّا شُهُور يَحمِل بِداخِله لَعنَة مرضًا أَزلِي بَيْن يديْه زَهقَت رُوحيٍّ وَجَاء أَجلِي حَتَّى علَا صَوْت اليقَظة بِداخِلي هُويتْ ... مِن سِمهِ اِرْتوَيْت تمَردتُ تَجبرَتُ وتعاليْت ثُمَّ بِأعْلى صوْتًا ناديْت ... #اثارة#غموض#تشويق #بقلـم:زينب علي ♥️
Quizás también te guste
Slide 1 of 10
نـيـران الـغـجـريـة cover
ياوليف الرُوح ياحلو الوصايف cover
السمراء وصاحب العكازة cover
شظايا قلوب محترقة cover
القهار والكف الأسود cover
ثار الغبار  cover
ذبحتني عيونها وصقرها الي ع يمينها cover
بحر العشق المالح  cover
أنتقام غضــب cover
طشت خرز  cover

نـيـران الـغـجـريـة

81 Partes Continúa

تتقاطع طرقهما و تتصادف الأقدار لتجمعهما معا .... في ظروف غامضة و خارجة عن المألوف .. بين طرفين معاكسين لبعضهما .... أحدهما يمثل القناع المزيف للصورة المثالية لأي شخصية ذات قيمة في المجتمع ، و يستغل نفوذه ليتذوق لذة ضعف الآخرين أمامه ... و الطرف الآخر يبدو ضعيفا أقرب للخضوع إلا أنه فتيل ينتظر من يُشعله لتندلع نيرانه و تأكل الأخضر و اليابس ... فما الفرق بين ذوي النفوذ والسلطة و بين من تربوا أحرارا طلقاء ؟ بين من يعشق الإخضاع و بين من يتخبط مِن أجل الحرية ؟ بقلم فاطمة أحمد