لعبة المصير
  • Reads 25,990
  • Votes 2,639
  • Parts 19
  • Reads 25,990
  • Votes 2,639
  • Parts 19
Complete, First published Feb 28, 2021
لم يعرف يزن وهو يركب القطار الخطأ أنهُ ذاهبٌ في رحلةٍ مفزعة محطتها الأخيرة مدينة محطمةٌ ومهجورة، دون سبيلٍ للعودةِ لحياته الرتيبة، يتحتم عليه النجاة من هذه الحياة التي دبرت له موعدًا مع الموت دون علمه، لن يتمكن من الفرار منه! 



«إنها تشبه يُمنى، لكن عينيها أكثر حدة، تخترقانني دون إرادتي»

- من هذا؟ 




بدأت: ٢٠٢١/٢/٢٨م 
انتهت: ٢٠٢١/٥/١٦م 

- الفائزة بالمركز الأول في مسابقة النوفيلا الحرة 2021.
All Rights Reserved
Sign up to add لعبة المصير to your library and receive updates
or
#3قطار
Content Guidelines
You may also like
ما يُواريه النسيان. by _nataly_story
126 parts Ongoing
لم تكن مارين هالدِر أكثر من فتاةٍ عادية، عادية بمقاييس مختلفة، مرت بتجاربها الخاصة، وصقلت شيئًا فريدًا بيديها الموهوبتين حتى وصلت إلى مرحلتها الأخيرة من الثانوية، لكن تجارب مارين لم تنتهِ كما ظنّت، إذ كُتِب لها أدوار مسبقةٌ في مسرحيةٍ لم تخترها، مسرحيةٌ سيئةٌ لم تكن فيها إلا كومبارس، شخصيةٌ جانبيةٌ بلا أسطرٍ تقريبًا. إلا أنها تكتشف مكانًا خارجًا عن المألوف، أشبه بالخيال هو وصاحبه الغامض، فسرعان ما يمسي سرها الصغير، وجزءًا لا يتجزأ من حياتها اليومية، حياتها التي توشك أن تنقلب لأسباب عديدة، أهمها النسيان، وكل ما يخفيه من تداعياتٍ خلف بابه العتيق. في هذه المسرحية أقنعةٌ عديدةٌ متقنةُ الصنع، وعلاقات هشةٌ تمسي على المحك، وشخوصٌ ما كان يفترض أن تتقاطع طرقها في أحلك الكوابيس، لكن الدمى تواصل حركاتها على خشبة المسرح، متجهةً، شاءت أم أبَت، إلى ما كانت تهرب منه، إلى الباب الذي خبؤوا وراءه كل شيء. أدب المراهقين، خيال. تنويه: تحتوي القصة على أفكار وأساليب انتحارية صريحة/أذى للنفس قد لا تُناسب بعض القُراء.
You may also like
Slide 1 of 10
ما يُواريه النسيان. cover
جُرعَة زائِدة مِن الموسِيقا  cover
بعبع الدولاب ((مُكــــتملة)) cover
Gardenia | غاردينيا cover
أيها السحرة! احذروا الفرسان cover
على حافة الصمت cover
أزَهارُ الحِربْ cover
ورشات ربيعيّة cover
ضحية وايت تشابِل. cover
قاتل بدون هوية - A murderer without an identity cover

ما يُواريه النسيان.

126 parts Ongoing

لم تكن مارين هالدِر أكثر من فتاةٍ عادية، عادية بمقاييس مختلفة، مرت بتجاربها الخاصة، وصقلت شيئًا فريدًا بيديها الموهوبتين حتى وصلت إلى مرحلتها الأخيرة من الثانوية، لكن تجارب مارين لم تنتهِ كما ظنّت، إذ كُتِب لها أدوار مسبقةٌ في مسرحيةٍ لم تخترها، مسرحيةٌ سيئةٌ لم تكن فيها إلا كومبارس، شخصيةٌ جانبيةٌ بلا أسطرٍ تقريبًا. إلا أنها تكتشف مكانًا خارجًا عن المألوف، أشبه بالخيال هو وصاحبه الغامض، فسرعان ما يمسي سرها الصغير، وجزءًا لا يتجزأ من حياتها اليومية، حياتها التي توشك أن تنقلب لأسباب عديدة، أهمها النسيان، وكل ما يخفيه من تداعياتٍ خلف بابه العتيق. في هذه المسرحية أقنعةٌ عديدةٌ متقنةُ الصنع، وعلاقات هشةٌ تمسي على المحك، وشخوصٌ ما كان يفترض أن تتقاطع طرقها في أحلك الكوابيس، لكن الدمى تواصل حركاتها على خشبة المسرح، متجهةً، شاءت أم أبَت، إلى ما كانت تهرب منه، إلى الباب الذي خبؤوا وراءه كل شيء. أدب المراهقين، خيال. تنويه: تحتوي القصة على أفكار وأساليب انتحارية صريحة/أذى للنفس قد لا تُناسب بعض القُراء.