مدينة الملاعين
  • Reads 12
  • Votes 6
  • Parts 3
  • Reads 12
  • Votes 6
  • Parts 3
Ongoing, First published Mar 01, 2021
الشخصية البطل في رواية "لعبة الملاك" كانت كاتب.. كتب سلسلة و اشتنرت. سلسلة *مدينة ملاعين*... اظن اننا جميعا ساكنوا هذه المدينة في الواقع.. نحن فقط لا نرى الأمور بطريقة أدق
All Rights Reserved
Sign up to add مدينة الملاعين to your library and receive updates
or
#209مدينة
Content Guidelines
You may also like
ALINA GIOVANNI/ألينا جيوفاني ✨ by valir_ha
22 parts Ongoing
"ألينا جيوفاني: في قلب عالم من الخيانة والدماء، تتربع عائلة جيوفاني الإيطالية، أقدم وأقوى مافيا في التاريخ، على عرش القوة والهيبة. لكن عندما يتم اختطاف الابنة الوحيدة لأميرتهم المستقبلية، ألينا، من قبل مافيا الروس القاسية، ينقلب كل شيء رأسًا على عقب. تنشأ ألينا في ظروفٍ قاسية، وتكبر بين جدران العذاب والكراهية، لكن عائلة جيوفاني لا تزال متمسكة بالأمل. مع 6 إخوة وأب لا يعرف اليأس، يقررون استعادة ابنتهم مهما كلف الأمر. رحلة طويلة، مليئة بالمخاطر، المكائد، والتحديات، تزداد تعقيدًا مع مرور الزمن. هل سيتمكنون من استعادتها؟ وهل ستكون النهاية كما يتمنون؟ "ألينا جيوفاني" هي قصة عن القوة، الحب العائلي، والعزيمة التي لا تعرف المستحيل. لكن الحقيقة الوحيدة التي يعرفها الجميع هي أن لعبة المافيا لا تعرف الرحمة، وفي النهاية، فقط الأقوى سيبقى. هل سينقلب العالم رأسًا على عقب من أجل انتصارهم؟ وهل ستتمكن ألينا من النجاة والعودة إلى عائلتها أم أن المافيا ستطغى عليها إلى الأبد؟
You may also like
Slide 1 of 10
The Stalker | المُطارِد  cover
لـ مدثر cover
تجبر الرماد ( الجزء الثان�ي)  cover
في كل بيت حكاية  cover
Under The Influence  cover
هوسَ الدكتور  cover
هو أبي ؟ cover
الهَاربة من الظلِ cover
🦋 إسكريبتات شروق حسام 🦋 cover
ALINA GIOVANNI/ألينا جيوفاني ✨ cover

The Stalker | المُطارِد

37 parts Ongoing

الرّواية من سلسلة VANTABLACK نَافِيير رُوسّو... الابنَة و المرأة المِثَاليّة التِي يتناقَلُ اسمُها كلمسَة قِدّيسٍ بين أحادِيث نُبلاء المُجتَمع. تتغَيّر أحداث حيَاة الفتاة الغنِيّة مع افلَاس شَركَة والِدها و اجبَارها على الزوَاج من ابن العمّ دَال ديِنيِ الأصغر : أدرِيك ... عَار عائلة دَال ديِنيِ . رجلٌ أخرَس بسُمعةٍ سيئة و امرَأة مِثاليّة ؛ الصّورة التي يرَاها الجمِيع... لكن الحَقِيقَة لو ظَهَرت، لمَا كانت الاسقُف لتمنعها عن الانفِجار. تارِيخ النشر : ٣/٢/٢٠٢٢