فخ الوردة الذهبية
  • LECTURAS 162,091
  • Votos 14,236
  • Partes 111
  • LECTURAS 162,091
  • Votos 14,236
  • Partes 111
Concluida, Has publicado mar 02, 2021
"آنستي الصغيرة هل أنت بخير ؟"
"ها؟ آه أجل أجل أنا بخير علي الدخول لغرفتي قليلاً أشعر بالدوار ورأسي يؤلمني بعض الراحة ستجعلني أفضل "
"أأنت متاكدة آنستي؟"
"أجل أجل تستطعين الذهاب الآن"
أغلقت الخادمة باب الغرفة وخرجت ثم هرعت الفتاة بسرعة نحو المرآة لتتأكد
"كييييييييا هذا مستحيل كيف حدث هذا ولماذا الآن بالذات! "
"لكن لايمكنني أن أخطأ لون الشعر الذهبي المتقد والعيون الزرقاء الواسعة مع أنف صغير وشفاه بلون الورود"
"إنها أنا حقاً !"
**الزالبيث أوستن الآنسة الصغيرة لعائلة البارون أوستن والدها يملك أراضٍ تابعة لدوقية  لوردموند ووالدتها ابنة الكونت ألفونسو! لا مجال للشك إنها البطلة الرئيسية لرواية الحريم العكسي >>الوردة الذهبية<<**
Todos los derechos reservados
Tabla de contenidos
Regístrate para añadir فخ الوردة الذهبية a tu biblioteca y recibir actualizaciones
O
#23عربية
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
زوجتي الحبيبة. ~مكتملة ~ de RERE8792
10 Partes Concluida
كنتُ المحظيةَ المفضلةَ لدى وليِّ العهد. كان يعاملني بلطفٍ استثنائي، لكن ما لم يكن يعلمُه هو أنني كنتُ جاسوسةً من دولةٍ معادية. على مدارِ ثلاثِ سنواتٍ متتالية، كنتُ أُسرِّبُ المعلوماتِ سرًّا. لاحقًا، عندما اعتلى وليُّ العهد العرشَ وأراد أن يجعلني إمبراطورة، لم أستطع التحملَ أكثر، فذهبتُ للقاءِ مُرشِدي. "لم يكن هناك أيُّ أمرٍ في المهمةِ بشأنِ أن أصبح إمبراطورة! متى يُمكنني المغادرة؟" حدّقَ فيَّ مُرشِدي بدهشةٍ وقال: "هاه؟ لقد تصالحتِ الدولتانِ قبل ثلاثِ سنوات. ألم تكوني على علمٍ بذلك؟" أصابتني الصدمةُ بدوري. إذن، لمن كنتُ أُرسِلُ كلَّ تلكَ المعلوماتِ طوالَ هذه السنوات؟ في وقتٍ متأخرٍ من الليل، احتواني الإمبراطورُ بين ذراعيه بلُطفٍ وقال: "حبيبتي، دعيني أروي لكِ قصةً قبل النوم." لكن كلما استمعتُ أكثر، ازددتُ يقظةً. تبًّا، أليسَ هذا هو تقريرُ الاستخباراتِ الذي كتبتُه؟ توقف الإمبراطورُ للحظةٍ ثم قال: "آه، خطأٌ في الاختيار." ثم انتقلَ ببطءٍ إلى كتابٍ آخر: "كان يا ما كان، كان هناكَ جبلٌ، وعلى الجبلِ كان هناكَ معبد..."
"الشرير لا يريد النجاة" |"The Villain Who Won't Survive"   de rwzi_1
47 Partes Continúa
عندما فتحتُ عينيّ، لم أكن في عالمي. لم أكن في جسدي. كنت في مكان غريب، داخل شخص غريب، والأهم... داخل شرير رواية من المفترض أن يموت قبل بلوغه الثامنة عشرة. اسمه ليونيل كارستين، الأمير الرابع للإمبراطورية، الشخص الذي يكرهه الجميع، ليس لأنه طاغية أو وحش متعطش للدماء، بل لأنه مجرد عبء ميؤوس منه. مريض منذ ولادته، ضعيف، لا يستطيع حتى الوقوف طويلًا دون أن ينهار. الجميع، من والده الإمبراطور إلى أقل الخدم شأنًا، يعرفون أنه لن يعيش طويلاً... وأنا أيضًا أعرف ذلك. لكن المشكلة؟ ليونيل لا يهتم. لقد تقبّل موته منذ زمن. لم يقاتل يومًا، لم يحاول إثبات نفسه، ولم يبحث عن علاج. عاش في انتظار النهاية، وأنا الآن محبوس في جسده الضعيف، أشعر بمرضه في كل نفس، وأعرف أن العد التنازلي لنهايته قد بدأ. أمام هذا الوضع، اتخذتُ قراري: لن أحاول النجاة، لكنني أيضًا لن أعيش كجثة تنتظر الدفن. لكن عندما أعلنت رفضي للعلاج، لم يكن والدي الجديد-الإمبراطور-راضيًا. لقد قرر أن يجبرني على العلاج بالقوة، وهنا بدأت المشكلة. لأن هذا الجسد لا يريد الشفاء. كلما حاولوا إنقاذي، كلما ازداد المرض سوءًا، وكأن جسدي نفسه يرفض الإرادة التي فرضوها عليه. والآن، وأنا عالق بين حياة لم أخترها وموت يقترب، أدركت شيئًا واحدًا... إذا لم يكن الموت هو النهاية فم
Quizás también te guste
Slide 1 of 10
زوجتي الحبيبة. ~مكتملة ~ cover
اكيرا رايدن  cover
أحفاد الشيطان  cover
أسطورة آل ڨاسيليا || The Legend of Vassilia  cover
فتاة الثلج  cover
"الشرير لا يريد النجاة" |"The Villain Who Won't Survive"   cover
|| The Masked Man || cover
زهرةُ القدرِ[التكملة] <<مكتملة>> cover
THE UNDERWORLD cover
وردة مخصصة لك  cover

زوجتي الحبيبة. ~مكتملة ~

10 Partes Concluida

كنتُ المحظيةَ المفضلةَ لدى وليِّ العهد. كان يعاملني بلطفٍ استثنائي، لكن ما لم يكن يعلمُه هو أنني كنتُ جاسوسةً من دولةٍ معادية. على مدارِ ثلاثِ سنواتٍ متتالية، كنتُ أُسرِّبُ المعلوماتِ سرًّا. لاحقًا، عندما اعتلى وليُّ العهد العرشَ وأراد أن يجعلني إمبراطورة، لم أستطع التحملَ أكثر، فذهبتُ للقاءِ مُرشِدي. "لم يكن هناك أيُّ أمرٍ في المهمةِ بشأنِ أن أصبح إمبراطورة! متى يُمكنني المغادرة؟" حدّقَ فيَّ مُرشِدي بدهشةٍ وقال: "هاه؟ لقد تصالحتِ الدولتانِ قبل ثلاثِ سنوات. ألم تكوني على علمٍ بذلك؟" أصابتني الصدمةُ بدوري. إذن، لمن كنتُ أُرسِلُ كلَّ تلكَ المعلوماتِ طوالَ هذه السنوات؟ في وقتٍ متأخرٍ من الليل، احتواني الإمبراطورُ بين ذراعيه بلُطفٍ وقال: "حبيبتي، دعيني أروي لكِ قصةً قبل النوم." لكن كلما استمعتُ أكثر، ازددتُ يقظةً. تبًّا، أليسَ هذا هو تقريرُ الاستخباراتِ الذي كتبتُه؟ توقف الإمبراطورُ للحظةٍ ثم قال: "آه، خطأٌ في الاختيار." ثم انتقلَ ببطءٍ إلى كتابٍ آخر: "كان يا ما كان، كان هناكَ جبلٌ، وعلى الجبلِ كان هناكَ معبد..."