بكماء ألهبت مشاعرى ® للكاتبة رومنتيكا
  • Reads 8,429
  • Votes 485
  • Parts 16
  • Reads 8,429
  • Votes 485
  • Parts 16
Ongoing, First published Mar 05, 2021
لكل قصة بطل وحكاية..كما لكل قصة عبرة ورواية..نعيش مع أحداثها بمُرها وفرحها..ولكن ما يُعِيُبها أن تفسد عِبراتها..

في جميع الروايات قد هُرست تلك الفكرة..ولكني قد جئتها بأحداث مختلفة تلك المرة...أحداث مختلفة عن أُخرَياتِها...وعِبرتها لم تذكرها كاتبة في أحداثها

لا تحكموا علي من البداية..فهذة البداية والعبرة بالنهاية..ليس كل ما تراه العين صحيح..فربما رأيتموه بطلاً..وهو ليس إلا شرير

#بكماء_ألهبت_مشاعرى
#بقلم_رومنتيكا
#ملكة_الفنون
All Rights Reserved
Sign up to add بكماء ألهبت مشاعرى ® للكاتبة رومنتيكا to your library and receive updates
or
#185دينى
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
14 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
جمرة الشياطين... للكاتبة دينا عادل  cover
(بُشرى بألوان زيتية) cover
ألهَــجع " نار الحـد " cover
رهينة عبر الزمن  cover
سطو قلبي cover
فريده من نوعها  cover
عشاق من أحفاد الشيطان  cover
 عليکِ وقع اختياري  cover
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
الموروث نصل حاد cover

جمرة الشياطين... للكاتبة دينا عادل

27 parts Complete

جميع الحقوق محفوظة للكاتبة ممنوع النقل والاقتباس رُبما أَسوار الانتقامِ تتفاوتُ من مكانٍ إلى آخر. ولكن ! جَمرةُ اشتعالِ النيران وهي تُلُهب حاضريها لا تَعرف سوى الخلاصِ عليهم. رؤس البشر التي تتجسدُ على هيئة شياطينِ تعود لتفرض سيطرتها وتنافس. فهل ستخمد نيرانهم؟ أم ستظل مشتعلة حتى تقضي على عُقولهم ؟