I don't love you Anymore أنا لم اعدك أحبك بعد الان
  • Reads 223,548
  • Votes 11,748
  • Parts 199
  • Reads 223,548
  • Votes 11,748
  • Parts 199
Ongoing, First published Mar 05, 2021
بالنسبة إلى نيفيا، بدا العالم وكأنه شتاء أبدي، كان والداها وخادماتها قد أعطوها الكتف البارد منذ أن كانت طفلة؛ عندما سقطت على الثلج، لم يسلمها أحد.

لقد كان شتاءً مروعًا حقًا، بينما كانت تعيش يومًا بعد يوم مثل دمية على رف للعرض؛ كانت نيفيا مخطوبة كجزء من اتفاق بين والدها ووالد خطيبها.

كان خطيبها الدوق المستقبلي، بالر ويستاش؛ كما في مقدمة كل مأساة، بدأ كل شيء بحب ملعون.

"الحب له لحظاته، ولقد فاتتك جميعها؛ والآن لم أعد أحبك." قالت نيفيا لخطيبها الذي لم ينظر إليها مرة واحدة على مدار العقد الماضي، ثم غادرت الإمبراطورية إلى البلد المجاور حيث تم الترحيب بها بأذرع مفتوحة.

لم تكن تتوقع أي شيء هناك وكانت تخطط ببساطة للعيش بهدوء لكن موقف الإمبراطور تجاهها كان ودودًا للغاية.

"أريدك أن تكوني سعيدة، يمكنك أن تتمني أي شيء وأن تفعلي ما يحلو لكِ. أريد أن أمنحك موسمًا لا تضطري فيه إلى توخي الحذر باستمرار من الآخرين."
بعد لقاء أردنت، بدأ شتاء نيفيا يفيض... في الربيع حيث بدأ الثلج يذوب.
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add I don't love you Anymore أنا لم اعدك أحبك بعد الان to your library and receive updates
or
#43مانجا
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ميل الخلابة cover
‏ضاقت الدنيا بشاعر طيب قلبه ضيعه cover
حروف مَن نار « الوصية»   cover
دَعنا نُمارس فِي الظلاَم || ج'ج'ك cover
رواسي الدهر  cover
روايات رومانسية عجبتني cover
You are my cure cover
النحس (الموسم الثاني) cover
خواطر سادية cover
عائلة ابي cover

ميل الخلابة

17 parts Ongoing

يُقالُ دَومًا وَ لِرُبما إلى ما لهُ نِهايةٌ : أن العائلةُ سَندٌ لـ أبناءها لكنَ عائلتي لَم تَكُن سندٌ لَي كانوا كـالبلاءٌ كانوا وحوشٌ ظالمين ظلمونَني اشدُ ظَلام حتى اصبَح الظَلامُ يُراودُني أينما حَللتُ وَ ذَهبتُ فَيأتي صوتٌ سامعٌ مُناداتي و هَمساتي و الأمُ تَعذيبهُم : مَنْ هُم ليعذبوا النساء ! لَيظلموا مَنْ اوصى الرَسولُ بِهن؟ مَنْ هُم؟ فَأقولُ يا ليتَ من عَذبني غريبًا وَ لَيسَ مني و بيّ .. يا لَيتَ .. لَكنَ وَ كأن تُلكَ الدعواتُ استجابت و نقلبَ القدرُ .. لِـيَأتي ذلكَ الخَفيُ اخذًا بـيدي مُخرجَني مِن قاع العذاب .. فاردفُ إليهِ مُتسئلةٌ : " مَنْ انتَ؟ أنا الضَوء لِعَتمتُكِ ، عَتمةُ عذابُكِ "