" ولتمنحنِي نبيذاً يجعلُ من ألمي موسِيقى يرقُص لها جسَدي فرحاً أيُها الساقِي .. " " كُنت أعتقِد أن الإله كَتب من نصيبِي الشقاء لآخِر عُمري ، لكن ما إن حلّت تِلك الرُوح عليّ أهتاجت مشاعُر الرخَاء ثُم استحلّت فؤادي " . . روايَه للثنائِي المَلكي تَايكُوك تحتوِي عَلى مشاهِد غير لائقَه +18 Top: JK . . . جمِيع ما كُتِب يعود للكَاتب.