يريد الكاتب من خلال روايته هذه أن يطلق لسان أحاسيسه ويحدّث بھا من يسمع الأحاسيس ، فالأحاسيس تتكلم فيما بينھا ولا يستطيع لسان الجسد أن يترجم إحساساً إلى الروح المتلقية ، الأذن فقط تسمع لسان الجسد ، أما لسان الإحساس تسمعه كل الجوارح ، لكم متعة القراءة . .All Rights Reserved