رواية للمبدعة حياتي هي خواتي " عادات وتقاليد تفرض عليهم قيود حديديه مفتاحها أختفى فى نهر الحياه لا خلاص منها حتى بالموت ... يعشقون ولكن لا نقطه تلاقى ... طرق ملتويه ... قسوه ... موت الأنسانيه عند البعض يخلق كره لن يغسله نهر دموع ... عشق مزلزل لدور الأب الذى عاشه لعشرون عامآ لا يستوعبه من فقد الرغبه بالحياه منذ سنوات وماذا سيفعل بالموطن التوتى العنيد ............ وعشق آخر أعتقد أنه أنتهى ولكن لجنون حبيبته رأى أخر و عندما يعجز عن كبح جماحها هل سيتجرا هل نداء قلبه ويبتعد عن ' كارهة الرجال ' صاحبه رأس البغل كما يسميها .......... وأخر عاد مجروح لموطنها و منزلها بعد سنوات ليجد لغبائه أنها أصبحت " عانس " وهو يبكيها بمكان ما بزاويه مظلمه داخل قلبه يتجاهلها بغروره وأنانيته .......... قبل زفافه بيوم أكتشف أن عليه ايجاد عروس جديده سيقيد مع كفيفه نحيفه لا يعلم عنها سوى أن لشعرها لون لم يراه من قبل ........... ثائر خريج السجون كأسمه ثائر غاضب جلاب المصايب كما يطلقون عليه خرج ليجد من كانت خطيبته محطمه كليآ هشه وما يحزنه أنها نحفت قليلآ وهو يعشق الممتلئات !!!!!!! " حقوق الملكية محفوظة للكاتبة حياتي هي خواتي..All Rights Reserved