إبصار
  • LECTURES 182
  • Votes 71
  • Parties 1
  • LECTURES 182
  • Votes 71
  • Parties 1
En cours d'écriture, Publié initialement mars 08, 2021
لكل وجودٍ غاية، ولكل غايةٍ هدف، ولأنكِ موجودة فغايتنا أنتِ؛ لنسمو بكِ في فضاء المجتمع. ننفضُ عنكِ الغبار ونأخذ بيدكِ لبقعة الضوء، حيث المركز، مكانكِ الحقيقي.
تعرف علينا من خلال هذا الكتاب.
Tous Droits Réservés

1 chapitre

Inscrivez-vous pour ajouter إبصار à votre bibliothèque et recevoir les mises à jour
ou
#13النسائي
Directives de Contenu
Vous aimerez aussi
حمائم تخشى الطيران , écrit par FFATEMA__
15 chapitres En cours d'écriture
كان يا ما كان من سالف العصر والزمان أروي لكم حكاية المكان او اللامكان لشيـهانة تركت وكر الذئـاب فرت هاربة الى السَـعِير لتقـع في حُـجر الأَرقَـط لـم تسمع منـه سوى بعض الهَـرِيـر كتمت انفاسها المضطربة ، لمست شفاهها المتجردة ، حملت على ظهرها حـزن الافئدة وعلى اطراف اصابعها وقفـت والـى باب السَـعِير بكل سُـرعة أتجهت ليحدث فجأة ما لم يكن بالحسـبان وزَّمـخَـرَة الأَرقَـط أخترقـت حـاجز الآذان اوه! ياللتيه أيقـظت من كان في الـهُـجُود ليـنزل بها انواع الإضطهاد حتى ترمـي له حبـال الأمـان فيجرها نحو ابواب الطغيان هوَ وحش ثائر ليس أمام الحب بخاسر يأبي التراجع ، والى وسط السَعير هو لـبطلتنا قد رمى وأذا به على وجهه قد اُلقى فـهل يا تُـرى سيجد في سَـعِيرها الجنة ام الى الهلاك قـد ...؟ نادت من ارض السَعير قـد ماذا؟ ها هوَ للرب صلى وعلى الأرض نفسه القى سجد للذي خلقه ونيران الحقد أطفى حتى عاد بعدها طاهرً مُطهرا .. بقلمي#فاطمة_العبادي
Vous aimerez aussi
Slide 1 of 9
حمائم تخشى الطيران  cover
ذنوب على قيد الغفران cover
نعيمي وجحيمها cover
لأجلها cover
كل ما يخص بين قلبها وعينيها كبرياء  cover
عشق الحور  cover
سكس cover
صهباء الطنايا cover
عذريتي مقابل براءتي cover

حمائم تخشى الطيران

15 chapitres En cours d'écriture

كان يا ما كان من سالف العصر والزمان أروي لكم حكاية المكان او اللامكان لشيـهانة تركت وكر الذئـاب فرت هاربة الى السَـعِير لتقـع في حُـجر الأَرقَـط لـم تسمع منـه سوى بعض الهَـرِيـر كتمت انفاسها المضطربة ، لمست شفاهها المتجردة ، حملت على ظهرها حـزن الافئدة وعلى اطراف اصابعها وقفـت والـى باب السَـعِير بكل سُـرعة أتجهت ليحدث فجأة ما لم يكن بالحسـبان وزَّمـخَـرَة الأَرقَـط أخترقـت حـاجز الآذان اوه! ياللتيه أيقـظت من كان في الـهُـجُود ليـنزل بها انواع الإضطهاد حتى ترمـي له حبـال الأمـان فيجرها نحو ابواب الطغيان هوَ وحش ثائر ليس أمام الحب بخاسر يأبي التراجع ، والى وسط السَعير هو لـبطلتنا قد رمى وأذا به على وجهه قد اُلقى فـهل يا تُـرى سيجد في سَـعِيرها الجنة ام الى الهلاك قـد ...؟ نادت من ارض السَعير قـد ماذا؟ ها هوَ للرب صلى وعلى الأرض نفسه القى سجد للذي خلقه ونيران الحقد أطفى حتى عاد بعدها طاهرً مُطهرا .. بقلمي#فاطمة_العبادي