" كَانْ يَسِيرُ فِي مَدائِنهِ المُحتَرِقَةِ وَ كَأنْهُ يَسِيرُ عَلَى إِرثٍ مِن رَماد.." يقع المرء في العشق عندما تتشابه الجراح لا عندما تتشابه الطباع..و هكذا بدأت حكاية العشاق.. اثنان غرباء على الطريق..تتقدم بهم الأيام فيفقدون عمرا من أعمارهم و يخونهم الإحساس بالأمان.. فهل يكونون لبعضهم البعض الملجأ و الملاذ ؟! أم يكون للقدر رأي آخر في حكايتهم و تفصل بينهم مدن من رماد بدل أن تجمعهم؟!All Rights Reserved