Story cover for بانجيا by malakMohamed21
بانجيا
  • WpView
    Reads 118
  • WpVote
    Votes 14
  • WpPart
    Parts 4
  • WpView
    Reads 118
  • WpVote
    Votes 14
  • WpPart
    Parts 4
Ongoing, First published Mar 13, 2021
«ليس ثمة ما يمنعنا أن نتبادل الرسائل لأن هذه المتعة البريئة لا يحرمها علينا الناس فعلينا إذن ألا نضيع بإهمالنا تلك السعادة التي لم يبق لنا غيرها ولعلها هي السعادة الوحيدة التي لا يستطيع حقد أعدائنا أن يغتصبها منا» 
.

مقتبس من رسائِل هلواز إلى أبلار. 

. 

لنحلق إلى بانجيا، حيث أدب الرسائِل هو العنوان.
All Rights Reserved
Sign up to add بانجيا to your library and receive updates
or
#789تاريخي
Content Guidelines
You may also like
 حَــبِــيــبْ زَعِـ�ـيــمْ مَــافِــيــا ✔︎ by GtJeon
13 parts Complete Mature
ماذا يكون مصير "تاي"، ذاك الفتى الذي قُيّدت حريته بسلاسل العادات، وأُجبر على الزواج من فتاة لا يعرفها، ولا يحمل لها سوى اللامبالاة؟ هو الذي لم يعرف الحب إلا في حضن رجل، لا يشبه الآخرين، لا في مظهره ولا في اسمه، بل في سطوته... حبيبه زعيم مافيا، يعيش في عالمٍ تحكمه النار والدم، ومع ذلك، وجد فيه الأمان. في ليلة الزفاف، بينما كانت الأنوار تتلألأ والضحكات تتعالى، كان "تاي" يتآكله الصمت، ويختنق بثيابه البيضاء كأنها كفن لا ثوب فرح. نظر إلى المرآة، فرأى فيها غريبًا... رجلاً يُقاد نحو مصيرٍ لا يشبهه. فما كان منه إلا أن هرب. ترك خلفه كل شيء: الأهل، والاسم، والمجتمع، والعار المنتظر... وركض. ركض إلى من أحبّه رغم كل شيء. إلى من لم يسأله يومًا أن يتغيّر، بل احتضن ضعفه وقوّته، جنونه وصمته، هروبه وارتباكه. وقف أمام باب ذلك الرجل، زعيم المافيا، يطرق الباب بقلبٍ نابضٍ وجسدٍ منهك. وحين فُتح الباب، نظر في عينيه وقال: "لم أعد أحتمل الكذب. جئت إليك، لا كعاشق فقط، بل كمن اختار مصيره، ولو كان العالم ضدي."
You may also like
Slide 1 of 9
فَارْيَا آلْ عُثْمَانْ cover
موسكان cover
ليف cover
 حَــبِــيــبْ زَعِــيــمْ مَــافِــيــا ✔︎ cover
𝐒𝐀𝐂𝐑𝐄𝐃 cover
أبــيـات ســريــة cover
الصفقة الأخيرة  cover
UNFORGIVABLE  |  لا يغتفر cover
صدع بين العالمين الجزء الثاني  cover

فَارْيَا آلْ عُثْمَانْ

13 parts Complete Mature

في مَعقِل العَرشِ العُثمَاني، حَيثُ تَتَدَاخَلُ خُيُوطُ القَدَرِ بِألوَانِ الجَشَعِ والطُّمُوحِ، تَلتَقي فَاريا آل عُثمَان، الأَمِيرَةُ الإِيطَالِيَّةُ الفَارَّةُ مِن عَائِلَتِهَا الطَامِعَةِ، مَع السُّلطَان مُرَاد الرَّابِع، الَّذِي يَسعَى لِحِمَايَةِ سُلطَتِهِ المُهَدَّدَةِ. بَينَمَا تَتَعَقَّدُ خُيُوطُ المُؤَامَرَاتِ حَولَهُم، تَشتَعِلُ نَارُ الحُبِّ وَالشَّغَفِ، وَلَكِنَّ الثَّمَنَ سَيَكُونُ أَغلَى مِن أَيِّ كَنزٍ. وَبَينَمَا تُكتَبُ فُصُولُ القِصَّةِ بِأَحرُفٍ مِن غُمُوضٍ، يَتَحوَّلُ الصُّولَجَانُ إِلَى سِلاحٍ لا يُقَهرُ، وَوَسِيلَةٍ لِفَرضِ السُّلطَةِ وَالاِنتِقَامِ. هَل سَتَظَلُّ فَاريا وَفِيَّةً لِأَحلَامِهَا، أَم سَتَجِدُ نَفسَهَا أَسِيرَةً لِخَيبَاتِ الأَمل؟