Story cover for مجنونه الأسر  by nerooo22
مجنونه الأسر
  • WpView
    Reads 357,418
  • WpVote
    Votes 10,021
  • WpPart
    Parts 63
  • WpView
    Reads 357,418
  • WpVote
    Votes 10,021
  • WpPart
    Parts 63
Ongoing, First published Mar 13, 2021
هي مجنونه طقه مسترجله تحب الجميع تحب اهل حارتها
هو بارد شديد قوي يرى ان الفتيات لا يهمهم سوا المال
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add مجنونه الأسر to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
كريات الدم السمراء  by zhalalshrefe
69 parts Ongoing
صرخات مكتومه دماء ليس لها لون. نضرات مرعوبه انين صامت بكاء ك بكاء الاخرس هل جربت يوما ان تخوض تجربة الخوف ؟ او تواجه الموت وانت عاجز ؟ لا محاله ان تجد نفسك في عالم اخر.. الاولى. وُلِدَتْ من رحمِ الظلِّ، سمراءُ كحقيقةٍ ترفضُ الإنكار، ملامحُها مرآةٌ للنجومِ حينَ تتكئُ على سوادِ السماء، لكنَّ الأرضَ التي سارتْ فوقَها لم تعتدِ احتضانَها، والعيونُ التي نظرَتْ إليها لم تبصرْها إلا غريبةً عن النور. واخرى . كبُرتْ وهيَ تلتحفُ النبذَ كسوادِها، تُجبرها الأقدارُ على دربٍ لم تخترْه، تسيرُ فوقَ الجمرِ حافيةً، والوجوهُ من حولِها تتهامسُ: "ابنةُ الليل، كيفَ لها أن تحيا في الصبح؟" وهوو. كانَ مثْلَها، يَحمِلُ على جِلْدِهِ خُطوطَ قصَّتِها، في صوتِه أنينُها، وفي يدِهِ وطنٌ لم تمنحْهُ لها الأيَّام، رأَتْ فيهِ نفسَها، فأحبَّتْهُ كما لو أنَّها تُعيدُ ترتيبَ ماضيها بيدَيْها، تُرَمِّمُ شُقُوقَ رُوحِها بأصابعِه. لكنَّ الحكاياتِ لا تُكتبُ كما تحلُمُ القلوب، فالأقدارُ تأخذُ بيدِكَ إلى حيثَ لا تُريد، وأخذَتْها إلى قفصٍ مُذهَّب، إلى رجلٍ جاءَها زبونًا، يشتري صوتَها كما يشتري العطور،ينضر الى أقدمها الراقصةٍ التي تُثيرُ التصفيقَ في قلبِهِ القاسي.، وهوَ أمامَها، يُراقبُ شِفاهَها وهيَ تنطِقُ بالكلمات
You may also like
Slide 1 of 10
عناد لـ رُوح cover
قوارع "وادي الألغاز" cover
وادي الدهر  cover
كريات الدم السمراء  cover
الزقاق الغربي  cover
جبروت الأربعة cover
سلاسل الشجاع  cover
وكأنها لي الحياة..الجزء الثاني من شظايا قلوب محترقة cover
قيد الظلال cover
قباد "عقدة ذنب"  cover

عناد لـ رُوح

31 parts Ongoing

أبوها ودّاها تعيش يم ابن عمها، بس هي فاهمة الوضع غلط - عبالها أبوها مخليها يم عمها! ومن هالغلطة البسيطة... بدت قصة غريبة. صارت تتعامل وياه بثقة وطيبة، وتحچي وياه براحة وتضحك، ما تدري إنّه هو ابن عمها نفسه، نفس الشخص اللي رباها وكبرها! والقدر ينتظر اللحظة اللي تنكشف بيها الحقيقة، وتتهز كل نظرتها إله...