فـي لـنـدن مـدينـة الضــباب كـان يمشي عـادي ولاكأنه في عـاصفـة قـويـة وامـطار يشوف النـاس مـن حولـه يـركضون عـلشان يحـمون أنفسهم من المـطر كـانت نظراته مليئة ب البـرود واحـساسه المتـجمد كـعادته مايرحم أحـد ولـا يـشـفق عـلى أحـد ابـداً مـهـما كـان الـسـبـب جـاهـ البـودي قـارد من خلفـه وهـ و يقول ب الانجليزي /سيدي لقد اشتدت العاصفة فلتعد للمنزل عـبدالعزيز / حـسنـاً توجهه للسيارة اللي كانت تمشي خلفه وفيها البـودي قـارد ركـب وسكر الـباب مشى السايق بـ اتجاهـ الڨلــهAll Rights Reserved