لم يكن اللقاء صدفة، بل خُطوة في طريق انتقامٍ قديم. لكنه لم يتوقع أن تجد روحه في عينيها سلامًا افتقده لسنين. كل يومٍ معها كان ينتزع منه الغضب بهدوء، ويزرع مكانه حبًا لا يُقاوم. فهل ينتصر الحب، حين يتعارض مع ما ظنه هدفه الأكبر؟"All Rights Reserved
15 parts