Story cover for المُطاردة by Shimahussien
المُطاردة
  • WpView
    Reads 4,652
  • WpVote
    Votes 336
  • WpPart
    Parts 19
  • WpView
    Reads 4,652
  • WpVote
    Votes 336
  • WpPart
    Parts 19
Ongoing, First published Mar 16, 2021
هو يعيش حياته معها ،يبدوان فى غاية السعادة 
أنا أراقبهم من بعيد قلبى يدمى ألما على  حبى الأول الذى أنتهى به المطاف متزوجا من أمراة آخرى ،أنها زوحتة الآن، حبيبتة أم لأطفالة ،أما انا فلاشىء سوى فتاة الماضى التى لم يعد يتذكر اسمها ...

"اخبرتنى بأن بأمسك بيديك وقد فعلت، اخبرتنى بأنك ستأخذنى لبر الأمان ولكنم لم تفعل.. اذا من منا الطفل الآن"

نوت : بعض من هذة الاحداث حدثت بالفعل مع اضافة القليل من الاحداث لتتماشى مع الاسلوب الروائى  وبالطبع الاسماء الواردة والاماكن والتواريخ تم تغييرها
All Rights Reserved
Sign up to add المُطاردة to your library and receive updates
or
#139ماضى
Content Guidelines
You may also like
أموت مجددا (مكتملة)  by evangliean
13 parts Complete
جاء أحد الحراس وألقى الهاتف في يدي بخشونة، ثم وقف بجانبي، عينيه مسمرة عليّ وكأنها تأمرني بالإسراع. كانت يداي ترتجفان بعنف، بالكاد استطعت أن أقبض على الجهاز، وكأن ثقله يضاعف مع ارتعاشي. عقلي مشوش، الأرقام تتراقص أمامي بلا معنى. مسحت دموعي بكم قميصي المتسخ، أجبرت نفسي على التقاط أنفاسي المبعثرة. هذا ليس وقت الانهيار. هذه المكالمة هي الفاصل بين الحياة والموت. شددت قبضتي على الهاتف، زفرت زفرة طويلة، ثم أغمضت عيني للحظة قبل أن أضغط على الأرقام التي تشكل طوق نجاتي. وضعت الهاتف على أذني، وقلبي يخبط في صدري بجنون. هل خوفي من أن يرد؟ أم من المصير الذي ينتظرني ؟ صوت الرنين اخترق أذني كضربات طبول حرب، ومع كل رنة، كنت أشعر أنني أقف أقرب إلى حافة الهاوية. وفجأة، جاء صوته... عميقًا، حادًا، ملأ رأسي: "من هناك؟" تجمدت للحظة، ثم انهرت على ركبتي، الهواء فرّ من رئتي وكأن هناك مايطبق على عنقي. فتحت فمي، أبحث عن الهواء، أبحث عن الكلمات، لكن صوت أخي عاد، قلقًا، متوترًا: "مرحبًا؟ مرحبًا؟" شهقت بحرقة، ثم صرخت من أعماقي: "أخي..أنقذني!" تردد صوته في أذني وكأنني أهتف في نفق فارغ، ثم جاء رده، باردًا كحد السكين: "من أنت؟" انفجرت دموعي كالسيل، ارتفع صوتي برجاء يائس: "كروف، أنا سكاي!" عمّ الصمت للحظة، لكنها لم تكن راحة، بل كابوس
the game by NouraMohsen049
20 parts Complete Mature
تقرير روايه اللعبه the game: (الجزء الثانى من قلاده الدم السئ) ........: الا تريدين اللعب ياصغيرتى ؟ الطفله وهى تنظر له بسعاده : نعم استلعب معى ؟ اومآ لها ليردف : بالتآكيد لكن للعبه شروط اولها اننى من اقول انتهت اللعبه اومآت الطفله لتردف بتساؤل : وماذا سنلعب ؟ إبتسم بخبث ليردف : سنلعب هروب وخساره الطفله وهى تنظر له بغير فهم : لا افهم كيف العب هذه اللعبه .....: اهربى بقدر ما تريدين وإن وجدتك ستخسرين شيئآ نظرت له الفتاه قليلآ ثم اردفت بخوف عندما لاحظت ملامحه المرعبه : ممن اانت ؟ انا لا اريد اللعب معك ضحك ضحكه شريره ليردف : انا كوك ومن الآن تبدآ اللعبه صغيرتى اسرعت الفتاه بالهروب دخلت منزلها واختبأت داخل خزانه الملابس شعرت بخطواته الثابته فى الغرفه تكتم انفاسها بيديها الصغيره والعرق يتصبب من جبينها خوفآ من الآخر لم يمر الكثير وباب الخزانه يفتح لتجده امامها يضحك بسخريه ويردف : اسف لكنك خسرتى ياصغيرتى إختفى من امامها لتسمع صوت صرخات والدتها فتركض مسرعه للخارج لترى جسدها الملئ بالدماء ملقى على الآرض فاقده لمظاهر الحياه تعالت ضحكاته المستمتعه وهو يتآمل ملامح تلك الصغيره المرعوبه ليردف قبل ان يختفى : اهربى صغيرتى كى لا تخسرى المزيد قصه الروايه : القصه بتتكلم عن اماليا عندما كانت طفله ا حبها جنى وقرر يجعلها
سبعون جميلات يربين الأشبال يوميا [يرتدين الكتب] by RanaAbdelsabor
2 parts Complete
مكتمله 80 فصل Haitang، روح أرنب جميلة في عالم الشياطين، بعد وقوع حادث، دخلت التسلسل الزمني وأصبحت الرفيق الأنثوي الذي يحمل نفس الاسم. المالك الأصلي لديه ثديين رفيعين وخصر، أبيض وجميل، ويمكن استخدامه كأداة للشريكات . أنجبت طفلاً غير متزوج وحزنت على نفسها. تشعر بالأسف على نفسها، البطلة التي أصيبت أخيرًا بالاكتئاب وولدت من جديد، تريد الاعتماد على ذكرى حياتها السابقة لتبني طفلها، وتدخن سمك الكوي من أجل الحظ السعيد، وتحلم بالقفز من الجبل والذهاب إلى قمة الحياة. . فرك هايتانج رأسه: "لا تبكي، سأقوم بتربيتك". بعد ذلك، تحملت هايتانغ المسؤولية الثقيلة في تربية طفلها، ولكن دون قصد، كانت دائمًا تثير بعض أزهار الخوخ، فقط عندما كانت تخطط لقطف إحدى أزهار الخوخ هذه. عندما كنت لا أزال أبًا رخيصًا، ظهر فجأة والد الطفل الذي كان مفقودًا لمدة أربع سنوات... محتوى العلامة: مقال حلو ورائع يسافر عبر الزمن كلمات البحث الرئيسية: بطل الرواية: بيجونيا┃ الدور الداعم: "سبعة صفر ألم و جمال ضعيف" "فتاة مريضة وضعيفة تتحمل عواقب خفقان القلب" ┃ أخرى: جملة قصيرة واحدة: تربية طفله كل يوم، مطاردة زوجة، نوايا محرقة الجثث: ستكون هناك دائمًا مفاجأة في جميع المساعي
حين يصمت القلب by Elenabobio
12 parts Ongoing
🩺 حين يصمت القلب - بقلمي قد نصمت أمام من نحب... لا لأننا لا نملك ما نقول، بل لأن الكلمات تخوننا حين يكون الشعور أعمق من أن يُشرح. بيلا وآرون... صديقا الطفولة، أعداء اللحظة، وشريكا الغد دون أن يدركا. كبروا معًا تحت سقف الذكريات، وافترقوا فجأة... كما لو أن الزمن قرر تمزيق الصفحة دون إنذار. لكن بعض القلوب لا تعرف النسيان، بل تكتب في الظل... وتنتظر لحظة العودة. في ممرات المستشفى... تقاطعت أنفاسهما من جديد. هي: رئيسة المساعدين الجراحيين. هو: رئيس قسم الجراحة، ببروده المعتاد، واحترافه الذي لا يُنكَر. ظنّ كل منهما أنه تجاوز الماضي، حتى بدأ صدى الذكريات يعود، شيئًا فشيئًا. العمليات... الضغوطات... المرضى... لم تكن المعركة فقط على طاولة الجراحة، بل كانت داخل قلبيهما أيضًا. لكن هل يمكن للحب أن يُولد من جديد وسط الألم؟ وهل يمكن لقلوبٍ أرهقها الافتراق... أن تتفق مجددًا؟ وربما حين يتحقق الحلم ويصبحان آباء... يدركان أن ما جمعهما لم يكن مجرد صدفة، بل بداية كتبها القدر منذ الطفولة. فبعض القلوب لا تحتاج إلى كلمات... بل فقط إلى لحظة صمت، لتقول كل شيء.
الأقدار by Safae_Rebei
40 parts Complete
تبدو الحقيقة مرعبة حين نرددها بصوت عال ألا تفعل ؟ ألا تفعل يا يونا الأليمة ؟ تماما كذلك الذي يزين حبل مقصلته ، إخترتك بحذر شديد من بين الأشواك ، إنتقيتك ببطء ، بتوءدة ، بشك ... لم أتعلق بك منذ البداية لأنني كنت أخشى خسارتك ؛ لكنك انتظرتي أن أسقط جدران حمايتي لتوخزيني ، لتجرحيني ، لتدمريني ... ... الفتاتان و هما تحتضنان أمهما ، أعادت رسم ملامح ذكريات سوداء ، لم أفلح يوما في اقتلاعها من ذاكرتي الكئيبة .. رميت رأسي بين يداي مهلوسا باسم المرأة الوحيدة التي زعزعت قلبي ، زوجتي الخائنة ... المرأة التي تركتني يوما ، دون النظر خلفها ... لا شك أن الطبيب سيعود و يقول أنه كان يمزح ، أيمزح الأطباء عادة عن أمراض مرضاهم ؟ بللت شفتاي الجافتان ، و رميت ببصري الثقيل على باب غرفتها ، حاولت تحريك قدماي لكنهما التصقتا بالأرض بكل قواهما ، شعرت بالارض تدور حول نفسها ، بتلك النملة تحمل خبزها ، بقطرة الماء تنزل بهدوء إلى بركتها ، لكنني لم أشعر بقلبي ينبض !
لميث الفهد (تعديل)  by mariam2088
30 parts Complete
شعور الحزن ما اصعبه و لكن سوف ندرك بعد ذلك ان الحياة جميله عندما نلتقي ب الاشخاص الصحيحه.... 💗💗💗💗💗💗💗 🗯ها هي انا اعيش برغم ما فعلته الحياه معي و تخلي اهلي عني منذ كان عمري يوماً واحد.. 🗯دائما ارى أصدقائي مع عائلتهم سعداء احسده على هذه السعادة التي ليست لدي... 🗯انا تم العثور علي في احد الحدائق العامه و عثرت علي سيده طيبه جدا مريضه السرطان واعتنت بي و ربتني ولكن زوجها كان حقيراً للغايه و سرق كل ممتلكتها والقي بها في بيت قديم الذي نعيش فيه ويرسل الينا مال قليل لا يكفي علاجها في بعض الأحيان.... 🗯و بدوري كنت اعمل في الكثير من المجالات من صغري و كنت دائما حزينه لعدم وجود اهلي 🗯حتي التقيت شاب و اصبحنا اصدقاء وكان صدمتي بعدها ب فتره بعد وفات امي التي ربتني واكتشف حينها شيء لا كان في الحسبان وان................... اكملو القصه معاكم لميث سوف اروي لكم قصتي و «عندما يقع الانسان في الحب لا سطوه عليه وعلى من يحب واحببتك بقلبي وروحي ي مقتحم حياتي» 💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗 "
وتين by urfavdeath
30 parts Complete Mature
نظر الي الفراغ وسط الغرفه البيضاء والطاوله الضخمه كذلك المقاعد الجلديه المتوسطه ، ليهتف بتفكير .. _هل تعلمين ماذا يعني الخلاص؟ ظلت تراقبه اسفل نظارتها الطبيه و عينيها الحاده ، مطت شفتيها بنزق لتهتف بتململ _لربما معلوماتِ عن هذا الامر محدوده ، اخبرني انت ماذا يعني ؟ ابتسم بسخريه ليمد يديه للأعلي ، تحديداً امام عينيه ليحجب عنهم الضوء المنبعث من النافذه الصغيره جداً و التي تتوسط الغرفه بطريقه منعزله ، ليهمس بهدوء _انه بفعل كل شئ تريدينه حتي النهايه ، حتي وان كان شيئاً مُخزياً ، وجب عليكِ فعله حتي النهايه حتي لا يأتي غيرك و يفعله بدلاً منكِ نظرت اليه بأستهزاء لتهتف ببرود قد اتخذته جهراً بحكم انها طبيبته _وهل قتل الجميع بتلك الطريقه هو النهايه بالنسبه اليك؟ ظهرت الحفره القابعه علي وجنتيه ليهتف بأبتسامه هادئه _بل انها بداية الخلاص! عدلت من موضع نظارتها لتهتف ب.. _يؤسفني القول بأن تفكيرك محصور بداخل افق عديده ، وهي وللأسف تؤدي الي طرق فارغه يا... قاطعها حينما ازال يديه من فوق عينيه لينظر اليها اخيراً ويظهر لها لون عينيه الغريبه بوضوح ، ورغم جمالهم الاخاذ الا ان بريق الخبث كان يترصع في ارجائها مداعباً ، وسط ابتسامته الهادئة ومعالمه البارده ،ليهتف بصوت رجولي جهور _وتين، ناديني وتين ياطبيبتِ
قلاده الدم السئ by NouraMohsen049
16 parts Complete
تقرير روايه قﻻده الدم السئ : كرات الدم الحمراء تتعكر القﻻده تضئ كمصباح ابتسامه شريره صرخات عاليه واصوات متآلمه انفاس تتﻻحق بسرعه خطوات اﻵقدام تسرع شعرها يتطاير خلفها نظرات خوف انفاس تختلط بأنفاسها يدين تحيطان بجسدها دمعه تسيل على وجنتها قلب ينبض بقوه ظﻻم يخيم على المكان خﻻيا سوداء تتجدد الشخصيات : جيﻻ : فتاه طيبه القلب ﻻ تؤمن بالسحر او الشعوذه تعيش مع اختها الكبيره وزوج اختها بعد موت والديها ورثت هى واختها المنزل ومجموعه شركات مختلفه تحب خطيبها كثيرآ نيل : فتى وسيم طيب القلب وضعيف يتحول لشخص ﻻ يعرف سوى انه يريد الحب بآى طريقه يريد الوصول إليها من وجهه نظره هى حياته ملحوظه : كل واحد يقدر يتخيل البطله او البطل اللى هو عايزه انا مش عملت بطل محدد او بطله محدده وشوفوا البلد اللى انتوا عايزينها مش هحددها نبذه عن القصه : خطآ صغير غير مقصود من الممكن ان يتسبب لك بالعذاب ماذا افعل اﻵن ؟ كيف اعيش وذلك الشخص يطاردنى ؟ لما يفعل ذلك؟ انا اكرهه اتمنى لو استطيع قتله كما قتلهم اتمنى لو استطيع الهروب اﻵختفاء الرحيل لن يكون كافيآ الصعاب امامه تصبح اسهل كيف اتعامل مع هذا اﻵمر ؟ اصبحت حياتى جحيم بسببك لما تفعل بى هذا ؟ انا ﻻ اعرفك لكننى سمعت عنك انت كمجنون ليلى انت لعنه وقعت على لتلوث جسدى ودمى وروحى
قصه "أمل حياه ❤️" ل يارا سمير  by Princess-Royalty
13 parts Complete
قصه حلوه اقراؤها وأعطوني رأيكم مقطع من القصه :: ولسه هيكمل كلام لاقى حياه راسها وقعت ع كتفه : حياه ..انتى نمتى ولا ايه مسك ايدها وبيحركها عرف انها اغمى عليها بسرعه شالها وراح ع العياده الخارجيه وعلقولها محاليل لان حصل عندها هبوط ف الدوره الدمويه لكن ادم لاحظ كدمات ف دراعها فافتكر انها اتخبطت او وقعت بماانه دكتور طلب من دكتور الاستقبال يكشف عليها ولاحظ فعلا الكدمات الزرقا ف جسمها ــــــــــــــــــــــــــ ــ الامل ... طوق نجاه من الغرق .. شعاع نور فى وسط العتمه .. نسمه هوا ف عز الحر .. ايد تتمد ليك ترفعك ..الامل فى ربنا عز وجل ان مهما حصلنا فرجه قريب بأذن الله .. الامل بيغير حياتنا وحياه ال حوالينا لانه بيديها معنى واصرارنا بتمسكنا بيه هنوصل ونعدى .. وربنا يبعتلنا الامل فى حاجات حوالينا وممكن يكون شخص♥ ... الامل مش مجرد كلمه الامل حيـــاه عايشنها ❤️ بـالامل بتبتدى الحياه ومن غير الامل بتنتهى الحياه ❤️ _______________
قلبــي الــمـريــض بـــيـن يـديـكـي..  by RA70039733
20 parts Complete
هنا نتحدث عن حب دار بين أطباء... ميرا "كانت شخصية شفافة، حساسة، ذات قلب ابيض، تحب لجميع، فقدت والديها في عمر صغير ليأتي دور على جدتها لتقوم بتربيتها، عندما تعلقت بها، غدر بها لقدر ليتم أخذها منها لتبقى في لوسط يتيمة كلياً.. عندما فقدت لحب ولامان لفترة طويلة... أتى هوا ليلعب بأوتار قلبها... وعندما تقع عاشقة متيمة بة يتم كسرها وتركها وحيدة... لتخلق عندها شخصية جديدة ميرا بشخصية مختلفة لكي تحافظ على ماتبقى من كبريائها" أسر "شخصية معروفة عائلتة ذات سمعة كبيرة فهم من احداء اكبر لأغنياء في أيطاليا طبيب جراح تم نجاحه بسن صغير من فطنة ذكائة وعملة... شخصية ذات حضور فهوا وسيم وجذاب حد لعنة.. عندما قابلها اول مرة تحطمت حصونة ليقع معجب بتلك لعينين... وماهي الا أشهر قليلة ليطرق قلبه طبول لخطر فهوا قد وقع بعشقها بجميع تفاصيلها.... وعندما يتأكد من حبة لها... يقرر أن يكذب قلبة ويقوم بتركها وكسر قلبها ليثبت لنفسة أنه لن يتم أعادة قصة والدة.... ولاكن دون جدوى لم يستطيع نسيانها ليقوم بمحاربة لجميع من أجل أعادتها"... فهل ستعود ألية بعد أن تركها وسط لجميع؟؟ بعد ان عاهدت نفسها أنها يستحيل أن تفكر بة مرة أخرى؟؟؟؟؟
You may also like
Slide 1 of 18
أموت مجددا (مكتملة)  cover
the game cover
سبعون جميلات يربين الأشبال يوميا [يرتدين الكتب] cover
ذهاب و عودة cover
خمار غجرية cover
حين يصمت القلب cover
الأقدار cover
Shadows of the Black Rose || ظلال الوردة السوداء  cover
حيـن أحببت عـدوي cover
لميث الفهد (تعديل)  cover
وتين cover
الانتقام الناعم(مكتمله) cover
انتقام الأحبة  cover
قلاده الدم السئ cover
قصه "أمل حياه ❤️" ل يارا سمير  cover
قلبــي الــمـريــض بـــيـن يـديـكـي..  cover
صفقة زواج cover
The Doctor cover

أموت مجددا (مكتملة)

13 parts Complete

جاء أحد الحراس وألقى الهاتف في يدي بخشونة، ثم وقف بجانبي، عينيه مسمرة عليّ وكأنها تأمرني بالإسراع. كانت يداي ترتجفان بعنف، بالكاد استطعت أن أقبض على الجهاز، وكأن ثقله يضاعف مع ارتعاشي. عقلي مشوش، الأرقام تتراقص أمامي بلا معنى. مسحت دموعي بكم قميصي المتسخ، أجبرت نفسي على التقاط أنفاسي المبعثرة. هذا ليس وقت الانهيار. هذه المكالمة هي الفاصل بين الحياة والموت. شددت قبضتي على الهاتف، زفرت زفرة طويلة، ثم أغمضت عيني للحظة قبل أن أضغط على الأرقام التي تشكل طوق نجاتي. وضعت الهاتف على أذني، وقلبي يخبط في صدري بجنون. هل خوفي من أن يرد؟ أم من المصير الذي ينتظرني ؟ صوت الرنين اخترق أذني كضربات طبول حرب، ومع كل رنة، كنت أشعر أنني أقف أقرب إلى حافة الهاوية. وفجأة، جاء صوته... عميقًا، حادًا، ملأ رأسي: "من هناك؟" تجمدت للحظة، ثم انهرت على ركبتي، الهواء فرّ من رئتي وكأن هناك مايطبق على عنقي. فتحت فمي، أبحث عن الهواء، أبحث عن الكلمات، لكن صوت أخي عاد، قلقًا، متوترًا: "مرحبًا؟ مرحبًا؟" شهقت بحرقة، ثم صرخت من أعماقي: "أخي..أنقذني!" تردد صوته في أذني وكأنني أهتف في نفق فارغ، ثم جاء رده، باردًا كحد السكين: "من أنت؟" انفجرت دموعي كالسيل، ارتفع صوتي برجاء يائس: "كروف، أنا سكاي!" عمّ الصمت للحظة، لكنها لم تكن راحة، بل كابوس