أُريدك، حلواً كنت أو مراً .. ! أريدك لأن الدقيقة التي تمر بقربك تعادل أيام من عمري، ولأنك رغم كثرة المارين في حياتي، وحدك من أشعرتني برغبة الإستمرار 🎻🖤". . . كانت مُختلفة جِداً وغريبة لاأحد يفهمها كُل من حولها يشكي من غرابتها ومزاجيتها، لاتُحب الأشياء الذي يجري وراها الكثير من الناس, تكره الإجتماعات تُحب عزلتها، حتى أنها من غرابتها لم يتبقى لديها أصدقاء، لاأحد يهتم لها أو يفهمها تعيش حياتها وحيدة لكنها تُحِب وحدتها ولكن في يومًا ما غير متوقع حدث ما غير مسار حياتي !! . . "ما كانت امرأةً عاديّة، لتُحب حبًا عادياً" .All Rights Reserved