Story cover for متلازمة الرقم ٢٣  by Veteran9Khaled
متلازمة الرقم ٢٣
  • WpView
    Reads 23,326
  • WpVote
    Votes 878
  • WpPart
    Parts 4
  • WpView
    Reads 23,326
  • WpVote
    Votes 878
  • WpPart
    Parts 4
Complete, First published Mar 16, 2021
في تلك اللحظة أمسك شئ برقبتي و إعتصرها كبرتقالة قديمة عند أم مصرية، إنه يحملني، إن كنت ستلقيني أسرع رقبتي ليست رقبة فيل، لم لا يرفعني من قدمي من يدي، من كتفي، إنه يصر على رفعي ببطئ، أشعر به ولا أستطيع مسكه، رقبتي خالية،رفعني حتى سلمت على النجوم، و ألقاني على الحائط، ربي لم خلقت الإنسان بعظام؟ أتلوى من الألم، ما الذي حدث؟ لا أقوى حتى على فتح عيناي.
@ayla_moon01 الغلاف من تصميم
#1 إثارة 🏆 🥇
#2 سحر 🥈
#2 رعب 🥈
#3 تشويق🥉
All Rights Reserved
Sign up to add متلازمة الرقم ٢٣ to your library and receive updates
or
#627horror
Content Guidelines
You may also like
مُنقذى (قُلُوبٌ حِينَ هَوَتْ، هَوَتْ) by fatem878
53 parts Ongoing
الهرب مُرهق خاصةً حين تستطيع مخاوفنا اللحاق بنا حيث لا مفر من الهرب نفسه والنفس مخلوق لا يمكن فهمه لكنها رغم ذلك تحمل على عاتقها مسؤوليه صاحبها كاملة فإن فسدت قتلته وإن تعمق في فهمها ربما فقد عقله هي كبرت بين خوف صافٍ واختارت العمل كمنظفة للأشواك من طرق الآخرين متجاهلة وغز نفس الأشواك لجميع انحاء جسدها . هو تغذى حقدًا ونشأ حيث لا قوانين ولا احكام، فقط أصوات اغواء النفوس، كدمية ذات احبال يتحكم بها مجهول ويسوقها نحو المجهول حيث في اللحظة الحاسمة لن يحترق سواه . فهل ينتشله حبها من بين النيران أم يحترق كلاهما منساقين بلا وعي نحو الهاوية هل يكون الحب مُنقذ أم أنه فقط باب من أبواب الجحيم مُزين بالورود من الخارج ليرواغ فريسته . . اعزائي القراء نحن على موعد مع حكاية لا تُنسى ربما يوجد جزء منا داخل جميع شخصياتها، ربما تُبكينا أو تُضحكنا لكن في جميع الأحوال لن يزول أثرها سريعًا #مُنقذي #فاطمة_عباس
You may also like
Slide 1 of 10
سَـلاسل القيود cover
بـولارويد cover
 زَهرَةُ أُقحوَان  cover
شِفَاء زائِف.. [قصة قصيرة] cover
مُجَرْدِ رَقَمْ  cover
عوالم مخفيه (بقلمي:مي محمد) cover
الهموم المقسومه cover
مُنقذى (قُلُوبٌ حِينَ هَوَتْ، هَوَتْ) cover
حكايات "روحي تعاني"."أعرضت نفسي"  cover
ما وراء العين (مكتملة) cover

سَـلاسل القيود

14 parts Ongoing

في زاويةٍ كانَ هناكَ حدثٌ يُوشكُ أنْ يقع، ولكنْ لمْ يكنْ أحدٌ يعلمُ شيئًا كانتِ الأنفاسُ تحتبس، والقلوبُ تتسارعُ بينَ الشكِّ واليقينِ، وكأنَّ الكونَ نفسَهُ يُراقبُ اللحظةَ الفارقةَ التي ستُغيّرُ كلَّ شيءٍ كلُّ شيءٍ هادئٌ، ولكنْ في هذا الصمتِ كانَ يكمنُ شيءٌ غامضٌ، شيءٌ غيرُ مرئيٍّ يلوحُ في الأفقِ، يتسلّلُ بينَ التوقعاتِ والآمالِ وهناكَ، في تفاصيلِ الغيبِ، توشكُ الحقائقُ أنْ تتكلم، والصفحةُ الأولى منْ هذهِ الروايةِ، ما هيَ إلّا البدايةُ لكلِّ ما هوَ أعجبُ وأعظمُ، فكنْ مستعدًّا، فما هوَ قادمٌ، لنْ يُشبهَ ما كان...