على انغام العشق.. ج٢ من قسوة عاشق للكاتبة ميمونة الحمد
  • Reads 128,290
  • Votes 5,001
  • Parts 32
  • Reads 128,290
  • Votes 5,001
  • Parts 32
Complete, First published Mar 17, 2021
جميع الحقوق محفوظة للكاتبة
ممنوع النقل والاقتباس

الجزء الثاني من قسوة عاشق
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add على انغام العشق.. ج٢ من قسوة عاشق للكاتبة ميمونة الحمد to your library and receive updates
or
#285اجتماعي
Content Guidelines
You may also like
حب بالاكراه - الكاتبه ندى محمود by EmyAboElghait
33 parts Complete
جميع حقوق الملكية تخص الكاتبه ندى محمود جروب الفيس بوك الخاص بالكاتبه (قصص وروايات بقلمى ندى محمود) ** اقتباس** ملك : فى ايه ياعمر سيب ايدى عمر بصرامة : هششششش وطى صوتك دخل الغرفة واحكم غلق الباب جيدا وقذفها على السرير بقوة فاهو كان منتظر ان يصل الى المنزل ليخرج جميع مابداخله قال لها بعصبية : طلعتى وانا قولت متطلعيش مش كده لا وقاعدة للساعة ١١ ملك قال بصوت عالى نسيباً محاولا اخفاء خوفها ولا تريد ان تظهر امامه انها خائفة منه : انت اللى عايز تفرض تحكماتك عليا عمر : قووولت مليون مرة صوتك ميعلاش عليا وانا افرض نفسى عليكى زى ما انا عايز ملك : لا مش بمزاجك عمر بزعيق : والله ياملك لو مبطلتى اسلوب العند ده لاخليكى تكرهى نفسك وتكرهى عيشتك كلها انفجرت بالبكاء وقالت : انت ايه ليه بتعمل فيا كده .... وبعدين انت فاكر نفسك راجل لو فعلا انت راجل متدمش ايدك عليا ولو تهينى علطول كده انت اصلا مش ...... صفعها قلم على وجها من شدته وقعت على الارض وامسكها من وجها وقال بصوت مخيف : كلمة تانى وهاعرفك مين عمر اللى بجد
You may also like
Slide 1 of 10
طائر بلا أجنحة  cover
على قمة الحكيم ( الجزء الثاني )  cover
احببت قمرا  للكاتبه سهيله احمد cover
عنيدة ارهقنى عشقها الوجه الآخر لرواية عشقت ملتزمة من سلسلة العشق الذى لاينتهى cover
استسلام فارس - منى سليمان (الجزء الثالث لسلسلة نهاية وعد) cover
حب بالاكراه - الكاتبه ندى محمود cover
عمياء في درب الهوى ❤للكاتبه هدى زايد  cover
أنتى_حور_ عينى   cover
نيران عشق لا تهدأ (كامله) لــ خديجه السيد   cover
Promise || Jikook ✓ cover

طائر بلا أجنحة

34 parts Complete

تلاقت أرواحهم وصرخت قلوبهم عشقا ليحاول تفرقتهم عادات وتقاليد من صنع البشر فهل يستطيع العشق أن يتغلب علي تلك العادات رواية بقلمى فاتن على