يُحكى أن هناك أميرًا عادلًا، يحكم مملكة فير ستي يقع في حب فتاة ريفية من مملكة أفونليا، وفي وسط عصرًا مليءٌ بالحروب يختفي الأمير تاركًا كينونتة متزعزة. تكتب ايمليا الكتاب ووحدها من تعرف الجواب وأعين لا ترى من الحزن، لتعبر فيها عن الاشتياق لوحده من سكن الفؤاد. في رواية ليس بها أشرار ولا شرار وفي خواطر تنبعث من القلب بلا إهدار. سوف أسردها أنا اليوم علكم تسردوها أنتم بأي يوم. كتبت بواسطه : كنزي حسين تم التعديل عليها بواسطه : @Manole174