Attention-[LK]-
  • GELESEN 17,669
  • Stimmen 1,089
  • Teile 25
  • GELESEN 17,669
  • Stimmen 1,089
  • Teile 25
Laufend, Zuerst veröffentlicht März 19, 2021
Erwachseneninhalt
لماذا فعلتِ هذا بي إن كنتي تحبني؟" 


"حب؟ أوه آسف جدا ، ولكن. أنا لا أحب" 


"أنا آسف." 


"على ماذا؟ إلى من؟" 


"أحبك." 


"نعم ، أنا أحب نفسي أيضًا." 


"لا أعرف لماذا فعلت هذا بك." 


"ماذا بعد؟ إنها تكرهني." 


"لا. إنها تحبك." 


" هيونغ انت مخطئ ، هي فقط تريد الاهتمام. هي لا تريد قلبي."

And thanks to this beautiful girl @lizkook_lisakookie
Alle Rechte vorbehalten
Melden Sie sich an und fügen Sie Attention-[LK]- zu deiner Bibliothek hinzuzufügen und Updates zu erhalten
or
Inhaltsrichtlinien
Vielleicht gefällt dir auch
الاشوس von erin_i9
36 Kapitel Laufend
بين الظلم والطغيان، رجلٌ لا تهلكهُ الصعاب بين حُبٍ وهلاك. ذكرياتهُ تُقطعهُ ألى اشلاء ألا إنه صلب لا يهزمهُ ألإكتئاب ثلاث اشقاء إنكسروا من الصغر حتى أصبح لكُل منهم غاية غامضون لكُل منهم حكاية وحيدون اقوياء قاسيوون لُطفاء ظالمـون ابرياء ٭٭٭ انا لا اذل ولا اهان ولا انحني انا كالشمس اعميك ولاا انعمي نعم أسعى لدماركُم أيها الناقصـون رميتونني وسط النار لأحترق فـ عدتُ أحرق ٭٭٭ -مُطمئنة بقربـك مُستشعرة بالامان لروحـي لاتبتعد تائهة وسط مُفترسون -بجانبكِ ألى الأبد خطواتكِ التي تقطعيها في رأسي أكثر من خطواتكِ على الارض -هل أحببتني! -وهل لأب لايُحب أبنته -لست أبنتك -طفلتـي وهوسـي وهُيامي -تخلوا عني جميعاً -ليفعلوا، أنتِ مُلكـي أنا -ستخذلنـي؟ -أيخذل الأنسان روحهُ! ٭٭٭ -من أنتِ؟! -اوتسأل حقا من انا ! انا من ستقلب الجبال و الأنهار لقبت بالفراشة لرقتي و بالوردة لشدة جمالي و بالرصاصة الفضية لقوتي و ما زلت تسأل حقا من انا !! رواية حقيقية بقلمي أرين
أميرة وحش المشرط | Princess of the Scalple's Beast von Daisy_tq_
60 Kapitel Laufend
ليتيزيا؛ ذات الستة عشر عامًا زفَّ اليها والدها خُطَّته بتزويجها قسرًا من رجل مافيا خمسيني لأجلِ مصالح مشتركة ما بين العائلتين. تخضع مُرغمة للذهاب مع عائلتها من امريكا إلى ايطاليا لغرضِ اتمام الزواج الظالم، الَّا انَّها تتبع خيوط خطتها الإنتحارية اللتي نسجتها وتتمكن من الهرب فتجد نفسها أصبحت امام زعيم المافيا الإيطالية بأكبرها.. ||مشهد|| "لدي صفقةٌ لك". اردفتْ، صوتها به رجفة خفيفة. وكيف لا وهي تجلس الآن امام اكثر رجل مخيف في ايطاليا، لا، بل في العالم السفلي بأكمله! هي خائفة، الّا انّ صوتًا ضعيفًا داخلها ينادي عليها بأن تطمئن.. صوتٌ لا تعرف ما هيته ولا مصداقيته. نفثَ دخان سيجارته وهو ينظر للفتاة الصغيرة بإهتمام. شيء ما حول هذه الفتاة يشدُّه إليها، وهذا وحده لسَابقة. ربما هو شبهها به وبأكبر ابناءه ما جعل نظراته لها اقل حدّية؟ او ربما الرغبة الدخيلة على وجدانه بإبقاءها آمنة.. "ماذا لديكِ يا صغيرة". "أريدك أن تقوم بتهريبي". ○○○○○○○○○○○○ ارجو عدم الحرق ممّن يعيد الرواية.
Vielleicht gefällt dir auch
Slide 1 of 10
احببت مُنقذي(داعش)  cover
اولاد الحكم  cover
راجس  cover
بغرامها متيم  cover
الاشوس cover
أميرة وحش المشرط | Princess of the Scalple's Beast cover
قصص محارم عراقية ممنوع قراءة رجاءً cover
قسر الرواسن cover
أرتجــــــــاف الاجفان  cover
لك يا ذا الجمال اليوسفي  cover

احببت مُنقذي(داعش)

79 Kapitel Abgeschlossene Geschichte

هيَ فتاة كانت من أشد المحبين لأخيها كانت المدلله والوحيده لاهلها شأئت الضروف وتغير هذا الأخ فجأة وغير حياتها من استقرار إلى تشرد وذلول حتى صادفت ذات يوم ثلاث شبان غيارا شاء القدر لتلتقي بهم ليكونوا لها سند ولكن واحدا منهم شاء القدر وأصبح من الراحلين الذين لايوجد لهم إلا الذكر فهل ستستمر حياتها هكذا ام سيلعب القدر دوره مره اخره.....؟؟