المختطف الامبراطوري......مجنون!!!
  • Reads 58,539
  • Votes 2,887
  • Parts 14
  • Reads 58,539
  • Votes 2,887
  • Parts 14
Ongoing, First published Mar 21, 2021
عندما استيقظت وجدت نفسي في الرواية التي كنت اقرؤها في السر ......ارجوكم لا تقتربو مني...شهقة ....لا تلمسوني..شهقة....اقسم اني لن اخرج من المنزل حتى...شهقة..... فقط لا تلمسوني!!

وقف امام المرآة بعد ان استيقظ ووجد نفسه بغرفة مترفة وسرير وافر، ظن انه بالجنة بعد ان مات بتلك الطريقة البشعة ولكن عندما وقف امام المرآة وتحسس ذلك الوجه الطري الناعم ،ابيض اللون وحدق بذلك الجسد ....تجمدت ملامحه وتجعد حاجباه وتوسعت حدقتاه من الصدمة 
.
.
.
"انا في جسد الرهينة الامبراطورية عديم القيمة في رواية"حروب اباطرة الشمال"...ارتجفت شفتاه قبل ان ينقر على لسانه ويقول بخوف وارتجاف.."والاسوء سيموت الامير عديم الفائدة هذا قريبا ....فهو مجرد...'ارتعد قبل ان يقولها'...شخصية اضافية ضعيفة"
لا لا لا لن اسمح بهذا ...سأضل على قيد الحياة مهما كلف الامر ...اقسم انني لن اسمح لاحد بقتلي ...سأقتل نفسي بيدي ان تطلب الامر ....لن يلمسني احد بعد الان ....'احتدت ملامحه وصر على اسنانه عندما قالها فهو الان لن يكون احمقا ضعيف كالسابق '
"اعرف احداث الرواية كلها تقريبا الى المجلد السابع ...'لمعت عيناه 'لن اسمح لهم بقتلي بسهولة فأنا سيد اللعبة الان"
All Rights Reserved
Sign up to add المختطف الامبراطوري......مجنون!!! to your library and receive updates
or
#2نفسي
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
Husband | JK cover
MEOW. cover
𝑰 𝑩𝒆𝒍𝒐𝒏𝒈 𝑻𝒐 𝑯𝒆𝒓 cover
Dark Romance +18 TK cover
Blue Tone I TK cover
ظِل العَقرب  cover
The Devils cover
دياثه cover
الشيخ ذياب  cover
My Brothers ||أخوتي cover

Husband | JK

62 parts Ongoing

أن تُسَجن في عُمرِ الزُهور وِسط أسوارٍ كوَّنها حُبّ مُتمّلك مَنع عَنها الحَياة ..! صَبيَّة في مُقتبلِ العُمر تُطارَد مِن قِبل أقرَبُ الناس اليها أن تكونَ محطَّ رَغبة مِن ذَويها ..! فَتلتجِئ لِمَن يَحميها إذ اُضطِّرت للزَواجِ مِن رَجُلٍ سُلطَتهُ تَفوقُ الحُدود هَربت مِن واقِعٍ مَرير لعلَّ السَلام يُلاقيها فإذ بِها تَجِد بين حَوزتِها مِفتاح لِسرٍ عَظيم نُشئ بآيادٍ لا تَعرِفُ مَعنى الرَحمَة عُيونِها العَسليَّة ، مَلاذهُ و مَهربهُ مِن كُلِّ أذيَّة سَجيتهُ و مأمَنهُ سيقَت لهُ كَهديَّة رُبانيَة