أتركنى وإذهب لها
  • مقروء 335,329
  • صوت 7,373
  • أجزاء 10
  • مقروء 335,329
  • صوت 7,373
  • أجزاء 10
إكمال، تم نشرها في مارس ٢٢, ٢٠٢١
حين حلل الشرع الزواج قال
"وجعل بينكم  مودةً ورحمه"، 
الزواج  هو السكن الأمن، للرجُل والمرأه، 
ماذا أذا أنهار هذا السكن، بالشرع أيضاً، حين يتزوج الزوج بأخرى، بكلمة أن الشرع حلل له الزواج من أربع نساء
مُخطئ، فحين حلل الشرع الزواج، بأخرى، كان هناك ضوابط، وشروط، لما أيها، الرجل تُحلل لهواك، 
حين لم يكن لديك سبب، وتتزوج بأخرى، عليك تحمُل عقاب حواء، حتى أن قالت لك 
(أتركنى، وأذهب لها.)  .
جميع الحقوق محفوظة
قم بالتسجيل كي تُضيف أتركنى وإذهب لها إلى مكتبتك وتتلقى التحديثات
أو
إرشادات المحتوى
قد تعجبك أيضاً
قلب القمر بقلم shiamaasaeed
86 جزء undefined أجزاء إكمال
كانت تتابع ملامحه الرجوليه الجذابه بهيام فهو أصبح زوجها بعد عشق استمر عام... رفعت أحد أصابعها و اخذت تتجول به علي وجهه.. ابتسمت بخجل علي ذكري ليله أمس التي كانت صاخبه... شهر مر علي زواجهم و لم تخرج من غرفتهم... يغرقها فقط بعشقه و حنان ارتفعت دقات قلبها علي حركه عينه التي تدل علي إستيقظه... هربت تحت الغطاء تمثل النوم ليفتح هو عينه بتثقل ثم نظر لها مبتسماً... نالها و هذا ما كان يريده استمتع معها كثيرا بعد سنه من فعل المستحيل لتكون بين أحضانه... قرص خدها بمرح قائلا.. = أفتح عينك يا وحش عارف أنك صاحيه... إيدك اللي اتحركت علي وشي كشفتك... ابتسمت بخجل أكبر ثم فتحت عيناها تدريجيا ... ليقبل هو شفتيها المنتفخه بحنان قائلا بهمس و هو يحرك يده علي زرعها الناعم الطويل... = ابتسامتك حلوه اوي مش عايزها تختفي ابدا بعد النهارده... قبلت يده بعشق يتطاير من عيناها التي تشبه سواد الليل... ثم ضمت نفسها داخل صدره تريد سماع دقاته التي تدل علي عشقه لها... ثم اردفت... = طول ما انت جانبي هفضل سعيده و فوق السحاب... لم يرد عليها بالكلمات بل سحبها من عنقها مقبلا شفتيها بجنون و رغبه تصرخ بها عينه...... ظل يقبلها و يده تتخلص من ملابسها ليبدأ معها رحله جديده من ليالي عشقهم... بعد مرور أربع ساعات وصلت الطائره الخاصه به ارض الوطن بعد إنتهاء شهر
أنا جوزك  بقلم shiamaasaeed
23 جزء undefined أجزاء مستمرة
أغلقت عيناها بقوة خائفة لا بل مرعوبة من نوبة جنونه القائمة عليها، ثانية و الأخري و كما توقعت بالفعل رأت باب الغرفة أصبح على الأرض.. بخفة جسد أصبحت فوق الفراش تأخذه سد منيع يمنعه يقترب منها، وقف على الباب صارخاً بها: _ انزلي يا بت معاكي ثانية تكوني قدامي.. هزت رأسها عدة مرات رافضة و هي تشير إليه بعدم الإقتراب: _ أوعي تفكر تقرب يا بابا معقول هتمد إيدك على بنتك عشان شتمت الست غادة حبيبتك.. جن جنونه أكثر، تتناقش بموضوع و هو يكاد يفقد عقله بسبب أفعالها، كل ما يدور بقلبه نيران كلما عاد مشهد عناقها مع هذا الأحمق سامر.. رغم أنه من وضع بينه و بينها حد إلا أنه يغار عليها بجنون، بخطوة واحدة جذبها من خصلاتها بقوة هامسا بفحيح: _ بت بلاش تخلي جناني يطلع عليكي، الولد ده حضنك ليه ؟!... رمشت عيناها عدة مرات ببراءة لا تليق على ملابسها و أفعالها: _ في إيه بس يا بابا حضرتك بوست طنط غادة و سامر خطيبي فيها ايه يعني لما احضنه إيه الفرق مش فاهمة.. _ العيب أنك بنتي يا بنت شعيب الحداد..