في أنجلترا , تحديدا في لندن , عاد الطفل ليو , ليرى ألسنة النار تبلع بيته بشراهة , كما لو أن كتب له القدر أن يعيش , لكن يعيش و عائلتة تختفي وراء ألسنة النار اللهب هذه, مرت ستة عشر عاما , فقط حتى يكتشف ليو أن الأمر لم يكن مجرد حادث عابر , بل حقيقة تجاهلها من أراد أخفاء جريمته , من القاتل؟.Tutti i diritti riservati