هذهِ سراديبُ من نورٍ اعتَزل مُهمّته. لأنّني أنا، الانبِلاج الأوّلُ والأخِيرُ على فَجرِ خطِّ الأثِير، أكتبُ هذا. لأنّني الانفِجارُ السّرمَديّ، الثّابتُ اللَحظيّ، والمُتزعزِعُ بين حقِيقتَين لهُما ثالِث. وكما يقُول كارلُوس بأنّ عدُوّنا الأوّلَ هو النّسيَان، أكتبُ هذا لكي لا أنسَاني على الأقَلّ.All Rights Reserved