أحبها منذ الصغر وبعد اختفائها كان يتمنى لقياها وعند رجوعها لم يستطع تعرفيها عليه وتمنى أن تحبه وهو كبير وهى رأت فيه صديق الطفوله حبيب الكبر ولكن دينها منعها أن تتحدث معه لأنه ليس من محارمها وعندما أصبح زوجها عانو كثيراً من أجل الإعتراف بما هو موجود أحلام وسليم قصه حب منتظره يعانى بها الحبيبين وجدها سكرتيرته الخاصه اعجب بها وبتدينها استطاعت على فعل ما لم تستطيع كثير من الفتيات فعله اثرته بدينها وحجابها الشرعى أبعدت حب تلك الحبيبه السابقه من قلبه وبقيت تلك الحبيبه الحاليه لم يكن يتخيل فى يوم أن يحب بعدها فهى حب الطفوله ولكن أتت هى جعلت كل وعوده بعدم الحب غيرها كذبه واستطاعت أن تجعل الجميع يحبها فهى اسم على مسمى جنه وهى جنه بأخلاقها وجمالها الطبيعى التى يُحليه أكثر دينها جنه وآسر أحبها أُتهم بالكثير وابتعد حتى تتجرع تلك العشيقه حزن ولكنها أمام الجميع تضحك ولم يدرى ما بها سوى تلك الاخ الأكبر التى تربت على يده وهو ابتعد بمحن إرادته ليحقق السلام لروح أخته المتوفيه رامى وريناد قصه حب رأت الكثير من الألم حتى تتوج بالرباط الشرعى أحبها منذ صغرهم وتزوجها هل عدم قدرتها على الإنجاب مؤقتا ستجعل علاقتهم محنا للتهديد سهر وفادىAll Rights Reserved