لم أقصدَ الوقوعَ في حبهُ ، ولم أقصدَ أن أحبُ تفاصيلهُ الصغيرةُ التي لم يلاحظها أحدٌ ، ولم أقصدَ الوقوعَ في حبُ صوتهُ وابتسامتهُ وأسرارهُ وشخصيتهُ .. لم أقصد الوقوع في حبِ قاتلٌ للعينُ ، لم يكن ذاكَ من ضمن مخططي!
بين العائلات و النفوذ السُلطه و الدم..
يأتي العناد و الرغبه و الحب..
كيف يسير الأمر؟؟
روايه مصريه مثليه عاميه..
جميع الحقوق محفوظه للكاتبه واي تشابه بينها وبين أي عمل آخر هو من محض الصدفه لا غير.
لا أحلل اقتباس اي شئ من روايتي..