إِنَّهَا تُشبِههٓا و اللّٓعْنَة ، لآ إِنّهٓا هيٓ بالذّاتْ ، كيْفَ يُمْكنُ للشّٓبهِ أنْ يَكُونٓ بهَذا الْقَدْر؟ لقدْ خدعتهآ...خدعتها كمآ فعلَ بي ذاكَ الحقِير..تبًا لهآ ....تبًا للصدّاقة...تبًا لكلّ شيءٍ! لنْ أترُكهَا لِأحَدْ ،خلِقتْ منْ أجلِي وَ تحْت عرِينيِ، هيَ ملآكٌ دفِنٓ فيِ قلْبِيْ يأبٓى الحٓياْة، روحُهآ لِي و كلُ شيْئٍ يٓخُصُّهآ ملْكِي أنآ لآ غٓيْرْ ، لآ حٓيٓاةٓ ليِ بدُونِهآ و لآ بٓعْدهآ نٓفَسْ ، متٓى تدْرِكِينٓ هذٓآ يآ منارتيِ وٓ تُعْطِنيِ الأٓملْ؟...... . . . "جميع الحقوق محفوظة لي ككاتبة و لا أحلل نشر الرواية"💙🤍