و رغم كل هذا لم يحبني Despite all this, he did not love me
  • Reads 2,153
  • Votes 97
  • Parts 48
  • Reads 2,153
  • Votes 97
  • Parts 48
Ongoing, First published Mar 25, 2021
2 new parts
لقد كنتِ دائماً بجانبي كنتِ ملجأي الوحيد وقت وحدتي..
لقد كتبت بكِ أشياء و أنا أعلم أنكي سري..
كتبت بكِ أشياء من أعماق قلبي..
اتمنى أن تظلي ملجأي وقت وحدتي و لا تتركيني..
مثلما تركني الآخرين..
أنني أثق بك يا كلماتي .

You were always by my side, you were my only refuge when I was lonely. I wrote things about you and I know that you are a secret. I wrote you things from the bottom of my heart. I hope that you will remain my refuge in times of loneliness and not leave me. Just as others left me. I trust you, my words.
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add و رغم كل هذا لم يحبني Despite all this, he did not love me to your library and receive updates
or
#110حلم
Content Guidelines
You may also like
اسميتها مريم by user30110381
12 parts Complete
عندما كنت اصلي في غرفة صغيرة، ضوء خافت ينفذ من النوافذ، جلست مريم على سجادة الصلاة، مركزّة في دعائها. كانت تصلي بتركيز عميق، حيث تمنى قلبها السلام والأمان لعائلتها. فجأة، قطع صمت الغرفة صوت والدها وهو يناديها بصوت حاد."مريم، نسيتِ صلاتك! تذكّري أن تكوني أكثر انتباهاً."رفعت مريم رأسها عن السجادة، وعلامات الحيرة تظهر على وجهها. لكنها لم تملك وقتاً طويلاً للتفكير، لأن والدها كان يحمل معه خبراً آخر، مليئاً بالقلق."أعتقد أنني اكتشفت شيئاً خطيراً يتعلق بأختك. يبدو أن هناك شخصاً يتلاعب بها، ويهددها بصور غير أخلاقية."تجمدت مريم في مكانها. شعرت بشعور مفاجئ من الرعب والغضب. تساءلت كيف يمكن لشخص أن يصل إلى هذا المستوى من الفجور، وكيف ستتمكن هي وعائلتها من مواجهة هذا التهديد.سارعت مريم إلى البحث عن أختها، حاملة في قلبها مشاعر مختلطة من القلق والشجاعة، لتكتشف مدى عمق المشكلة وكيفية مواجهة هذا التهديد بطرق غير متوقعة.
You may also like
Slide 1 of 9
اسميتها مريم cover
Anosognosia  cover
HIM & I cover
ضي أمل cover
رواية غوثهم يا صبر ايوب الجزءالثاني cover
لا تباطيتي بوصلك ..والبطى ماني خويٍ له cover
مهووس بعربية cover
على حدود الظلام  cover
غـر ا مـي cover

اسميتها مريم

12 parts Complete

عندما كنت اصلي في غرفة صغيرة، ضوء خافت ينفذ من النوافذ، جلست مريم على سجادة الصلاة، مركزّة في دعائها. كانت تصلي بتركيز عميق، حيث تمنى قلبها السلام والأمان لعائلتها. فجأة، قطع صمت الغرفة صوت والدها وهو يناديها بصوت حاد."مريم، نسيتِ صلاتك! تذكّري أن تكوني أكثر انتباهاً."رفعت مريم رأسها عن السجادة، وعلامات الحيرة تظهر على وجهها. لكنها لم تملك وقتاً طويلاً للتفكير، لأن والدها كان يحمل معه خبراً آخر، مليئاً بالقلق."أعتقد أنني اكتشفت شيئاً خطيراً يتعلق بأختك. يبدو أن هناك شخصاً يتلاعب بها، ويهددها بصور غير أخلاقية."تجمدت مريم في مكانها. شعرت بشعور مفاجئ من الرعب والغضب. تساءلت كيف يمكن لشخص أن يصل إلى هذا المستوى من الفجور، وكيف ستتمكن هي وعائلتها من مواجهة هذا التهديد.سارعت مريم إلى البحث عن أختها، حاملة في قلبها مشاعر مختلطة من القلق والشجاعة، لتكتشف مدى عمق المشكلة وكيفية مواجهة هذا التهديد بطرق غير متوقعة.